الصفحه ٤٦١ :
يا أعز الناس
ثم ينتقل من
قوله : (يا أعز الناس) إلى شغل آخر وهو :
فيك كل ما
أرى حسن
الصفحه ٤٠١ : حديث يوجد في كتب الستة لما اشتمل عليه من البشارة.
ثم ساق سند
المصريين فيه إلى أن أوصله إلى الإمام
الصفحه ١١٧ :
وكانت وفاته
يوم الأحد الثاني عشر من رجب سنة تسع وتسعين ومائة وألف بتقديم تاء التسعين ، ودفن
خارج
الصفحه ٥١٤ : بهما
علما واقتدارا.
وقد لازمته عشر
سنين ممن سنة ١٣١٠ إلى سنة ١٣٢٠ ، وأول ما قرأته عليه متن «تنوير
الصفحه ٥١١ : ء السجون ، وقد طبعت أيضا.
وإحصاء لبلدة
الإسكندرونة يحتوي على نبذة من تاريخهم ويبين ما لموقعها الجغرافي من
الصفحه ١٢ :
وركبت متن
غوايتي فأضلني
وأضعت أوقاتي
سدى لكنني
متمسك بلواء آل
الصفحه ١٣٤ : البياضة سمع منه حديث الرحمة المسلسل بالأولية وحديث المصافحة
والمشابكة وأجاز له بمروياته وسمع عليه مسلسلاته
الصفحه ٣٤٦ : (١) ، ولما بلغ الثلاثين من العمر شرع في طلب العلم ، فجاور
في المدرسة العثمانية. وقرأ على الشيخ أحمد الحجار
الصفحه ٤٩٨ :
منها الحصى
أثبتت في بطن راحته
إلى قلوب
العدى الإفراط بالصمم
ما جحدهم
صمما
الصفحه ٤٧٤ :
الوزير رائف باشا والي حلب وهي الأخيرة. وإنما أبدأ بالسيرة الرسمية لأنها
من مواد استنباط سيرته
الصفحه ١٩٩ :
الصاعدين إلى
الكمال بلا انتها
والمحرزين
المجد دون براح
من
الصفحه ٢٢٧ :
يعتكف الأبعينية معي حيث كنت أعتكف هناك. وكان رحمهالله يعرف لي حقوقا كثيرة.
ولم يزل على
ذلك إلى
الصفحه ٣٨٢ : له لما كان عليه رحمهالله من دماثة الأخلاق والتواضع ولين الجانب. وممن أخذ العلم
عنه ولداه الشيخ أحمد
الصفحه ٢٣٤ : أر ترجمة لأخيه في الكتاب المذكور ولا لأبيه ، على أن أباه من
رجال القرن الثاني عشر ، وقد ترجمه العلامة
الصفحه ٢٣٥ : من نوابغ الدهر علما وعملا وذكاء ونبلا وخلقا.
ولد في قرية
ترمانين في ذي الحجة سنة ثمان وتسعين وماية