الصفحه ٣٢٦ : عليه اسما وفي الحقيقة هو الذي يباشر
أموره ، ففرش أيضا صحنه بالبلاط ورممه وعمر عقاراته من ريع أوقافه
الصفحه ٢٣٩ : أبياتا خاطب بها المترجم مختبرا لقريحته :
ما للبلابل
قد علت أصواتها
وغدت على
الصفحه ٤٣٩ : صفة أنيقة من المرمر ، وزينت ثلاثة
أطراف هذا الحوض الكبير بحدائق على أن يجري إليها الماء من قناة حلب
الصفحه ٥٦ : لوضع تاريخ للشهباء ، وأن معظم ما في المرادي من
تراجم الحلبيين مأخوذ عنه ، وكان عليه أن يترجمه ويوفيه
الصفحه ٢٩٦ : ١٢٣٧ ، وضبط الناس ما بقي من أوقافها فأحيا من ذلك القدر الكثير ، ومن جملتها
المسجد الكائن في وسط الزقاق
الصفحه ٣١٠ : له رغبة في الحج إلى البيت الحرام ، فتكرر منه
ذلك في أكثر الأعوام ، فكان يخرج تارة للحج متنقلا ، وتارة
الصفحه ٦٢٣ : الإسلام» بين فيها ما كانوا عليه من العادات الحسنة والسيئة وما
لهم من الاعتقادات الخرافية وأسباب تلك
الصفحه ١١٤ : من مسوداته مجلدين
وصل فيهما إلى كتاب الصوم ، وشرح كتاب «معدل الصلاة» للبركلي ، وله تعليقة نافعة
على
الصفحه ٢٧٧ : في نواحي سنة
١٢٩٥ ، ثم انتزعها منه الشيخ أبو الهدى الصيادي وسعى في نفيه إلى يافا ، وبقي هناك
ثلاثين
الصفحه ٤٦٣ : عنه ويقلد
فيه ، بل تراه يدخل بعد قوله مثلا : (قم نغنم اللذات) إلى شغل آخر على طريقته
المتقدمة ، فتراه
الصفحه ٥٩٥ : جهة ، وبتنظيم الجيش
وإصلاح ما طرأ عليه من الخلل وبحشد الجنود من جهة أخرى. ولما كانت الشروط المعروضة
من
الصفحه ٥٦١ : أشار إليها في أول منظومته المتقدمة حيث قال :
وبعد لما تم
ما تفضّلا
به الإله ذو
الصفحه ٣٤٤ :
بها إلى
غيرها ما ملت في زمني
وقال :
على صراط
مستو مستقيم
سلكت والناس
الصفحه ١٨٨ :
وهي طويلة جدا
اقتصرنا منها على هذا المقدار.
وكان توجه في
قضية له إلى الشام ، ولما وصل حماة وحل ضيفا
الصفحه ٤٢٤ : حكمت
على المحبين
في التعذيب عيناك
من لي بنيل
مرام طالما بخلت