الصفحه ٢٩٥ : خالد الكردي النقشبندي إلى دمشق لازمه المترجم وقرأ
عليه شيئا من علم الكلام وسلك على يديه وأجازه
الصفحه ٢١٧ : الألطاف ، خل موافق ، وصديق صادق ، وسمح بالمودة على من صافاه ، وطوع في
الزيارة والموافاه. مصاحب إلى طرق
الصفحه ٢١٤ :
إني تهجمت
يوما
عليه لاقيت
غدرا
وقال هذا جزا
من
على الملوك
الصفحه ١٣٢ :
هلال بن أحمد القادري وحفظه على غيره ، وتفقه وحفظ بعض المتون العلمية على
جماعة ، وسمع الكثير من كتب
الصفحه ١١ :
أعيش
بها والواو ما زال يعطف
لئن غبت عن
عيني وشطت معاهد
فإني على
الأشجان فيك
الصفحه ٤٥ : ، ولم يرد قربه منه ، فعطف الشريف إلى نحو باب الجامع الغربي ،
فاتبعته إلى أن خرج الشريف من الباب وسألته
الصفحه ١٢٧ :
وجلب مصطفى
باشا المذكور الماء إلى الزاوية ، وقد كانت هذه الزاوية صغيرة فوسعها إلى حالتها
الحاضرة
الصفحه ٥٥٢ :
ومنها قوله :
وقد كثر على هذه المقالة الإنكار ، وتجاذبت للاكتشاف على سرها العقول والأفكار.
وأكثر ما
الصفحه ٥٤٥ : الحجّار المعروف بابن شنّون ، أحد من تزينت
الشهباء بعلمه ، وجرّت ذيل الفخار بفضله إلى أخلاق كريمة وشمائل
الصفحه ٥٣٣ : يجوز شرعا ، وعليه نطلب إبطال هذه القوانين والرجوع إلى ما أمر به الشرع
المبين ، إذ لا يوجد شيء لا يكون
الصفحه ٣٦٢ : لما فيه من حسن
التورية ، وقبل الورقة ووضعها بين عينيه ، وكان ذلك سببا لزوال ما كان بقلبه عليه
، ولم
الصفحه ٤٤١ : المرافعة بينهما ، ولم يزل أحمد
جودة مصرا على قطع رواتب المجاورين ، فتفرق لذلك من كان فيها وصرفوا وجوههم عن
الصفحه ٣٩٤ : .
وما زال ينشر
علمه وفضله إلى أن وافته المنية في شهر ربيع الأول سنة ١٣٠٥ بعد أن مرض ما يقرب من
سنة
الصفحه ١٣٠ : ويأكل من شغله ولا يقبل من أحد
إلا ما دعت الضرورة إليه ، يغلب على حاله الزهد والعفاف والرضى برزق الكفاف
الصفحه ٢٥١ :
وجامعهم المسمى (شكر لي جامعي) الذي لا يزال قائما في مرعش إلى الآن.
وكان رحمهالله مع ما هو عليه من العلم