الصفحه ٤٤ : إليه ، ومرجعا في المعارف يعول عليه ، جمع من مسائل الفقه ما تفرق وشرد ،
فأوضح ما أغلق منها وقرب ما ابتعد
الصفحه ٤٧١ : يوم على مائدة الباشا الموما إليه ، فسأله عما إذا كان في حاجة
إلى شيء من الدراهم ومن أين يصرف مدة وجوده
الصفحه ٢٢٢ : عزاني ، نسبة إلى دارة
عزة من أعمال حلب ، وهي وقف على الجامع الكبير بحلب ، العالم الجليل المرشد
المسلك
الصفحه ٦٠٩ : حميّة وغيرة على وطنهم وأهله ، خصوصا بعدما قاسوه ورأوه من تلك
المعاملات المشؤومة. وقد أحس الداماد فريد
الصفحه ٦٠١ : ووصلت إلى درجة لا تطاق ولا يمكن تحملها ، فكانت من جملة الأسباب التي دعت
الباب العالي أن يقرر على جلا
الصفحه ٥٩٩ : من المترجم إلى أهله بعد عوده من حصار أشقودرة إلى الآستانة
مؤرخ في ٤ حزيران سنة ١٣٢٩ رومية ، قال
الصفحه ٣٩٨ : حصل ما
حصل من العربان القاطنين في دير الزور من التعدي على عابري السبيل وصاروا يسلبون
الأموال من
الصفحه ٤٣٢ : : الحمد
لله رافع مقام الأولياء إلى أعلى عليين ، ومانح عباده المتقين أنواع اليقين. فرغ
من تأليفه سنة ١٣١٣
الصفحه ٥٩٣ : ء الأبرياء وينهبون
ويسلبون. فأرسلت حينئذ دولة النمسا قرارا إلى الدولة العثمانية يحتوي على مادتين
مصدقتين من
الصفحه ٥٥٠ : خلافا لما كان عليه الأكثرون من
العارفين.
وكان من رأيه
أن لا تدخل الدولة العثمانية في حرب ما مع
الصفحه ٢٨٩ : منارة حسنة وجعل فيه مدرسة ، وكان يقيم فيها ، ولم يزل على ذلك
إلى أن توفي سنة ١٢٢٩ ودفن في التربة التي
الصفحه ٤٥٦ :
ومن صدها يا
قوم من ذا يجيرني
وقد كان منها
الطيف قدما يزورني
ولمّا
يزر ما
الصفحه ٣٦١ : أزالت عنها
ما غشيها من ظلمة الجهالة ، فاستنارت بنور المعرفة واهتدت إلى الصراط المستقيم.
ولم يزل بين
الصفحه ٣٠١ : بلغه وفاة عمته السيدة آمنة فعاد إلى
حلب ، وقد أشار عليه أخواله بتوطنها ففعل ما أشاروا به عليه.
وبدأ
الصفحه ١٧٩ : محمد الكزبري وعن غيره من
المشايخ العظام.
أقول : حدثني
من أثق به أن سبب سفره من حلب إلى الشام وتوطنه