الصفحه ١٦٤ : ، فلما انتهى الأكل خرج الصانع هائما على وجهه إلى بيته ، فصار
الشيخ يقول : ما كنا نعرف قدره ، وهو متفكر
الصفحه ٣٥٤ :
متعطشة إليه تعطش الظمآن إلى الماء البارد ، وذلك لقلة العلماء في ذلك
الوقت لما حصل في حلب من
الصفحه ٣٦٤ : شعر حسن ،
منه ما كتب به من القرية المذكورة إلى ولده الشيخ أحمد بحلب :
يا أيها
الولد العزي
الصفحه ١٦٨ : المترجم فجمع مقدار خمسة أو ستة آلاف من أهالي حلب وتوجه إلى مصر مع
القائد ضيا باشا (كان خروجه من حلب يوم
الصفحه ٢٩٣ : النجابة والدهاء من صغره
، ولما أتى إبراهيم باشا المصري إلى هذه البلاد عيّنه متصرفا على اللاذقية وطرابلس
الصفحه ١٧٢ :
الأغر
وابلغ سلامي
لعمر
من بعده على
الأثر
علي وابنه
الحسين
الصفحه ٤٢٢ : آماله ، ولم يزل
على ذلك إلى أن ذهب منه جل ماله ، ولم ترق له الإقامة في بغداد وهو على تلك الحال
، فاضطر
الصفحه ٣٦ :
المائة أيضا وجاور بمكة المكرمة نحوا من سنتين ، وعاد إلى وطنه.
وكتب على صحيح
البخاري قطعة صالحة وصل بها
الصفحه ٣٦٦ : : فلما انتهيت من القراءة أخذت إلى ذات اليمين.
قال : وكان
مربوع القامة أسمر اللون ، يلف على رأسه
الصفحه ٥٤٦ :
امتلأ قلبه فزعا وفرقا ، لأنه كان عالما بما كان عليه السلطان عبد الحميد
من السطوة والبطش.
ثم إن
الصفحه ٤٩٦ : ليرة ، ولا زال ولداه يتفقدان هذا البئر بالنفقة.
وفي زمن ناشد
باشا لما أدخل ماء قناة حلب إلى محلة
الصفحه ٩٢ : : احتياجنا إلى المنقول
أكثر من احتياجنا إلى المعقول ، فسافر إلى الحج على طريق الشام ، وقدم دمشق وأخذ
بها عن
الصفحه ٤٦٢ : لحبي يرفق بي
وإذا به قد
انتقل منه على الطريقة التي قدمناها من التصرف في الأنغام إلى قوله وهو من قدّ
الصفحه ٤٨ : أقوده إلى المكان الذي يريده ، وكان يتفرس فيّ
النجابة ، وكان يعلمني الألحان من رسالة كانت عنده ويعلمني
الصفحه ٣١٦ :
بطل الهيجاء
أقوى فارس
وعلى آل رسول
الله ما
عشقت عيني
لطرف ناعس