الصفحه ٩٥ : بسرمين ، وبها نشأ في تربة والده إلى سنة عشرين ، فتوفي والده
وخلف خال المترجم الشيخ إسماعيل ، وهو من أهل
الصفحه ١٠٤ : وحباه من
الإكرام والالتفات ما جاوز الحد والغايات ، وامتدحه بقصائد وأشعار كثيرة ، وجرى
بينه وبين أدبا
الصفحه ٥٣٧ : مدرسة وحوض ماء إلى غير
ذلك ، وثابر على قراءة الدرس فيه (١).
ثم حصل في
أثناء ذلك الانقلاب العثماني
الصفحه ٣٣٨ :
وتبيين شناعاتهم وتفنيد ما ذهبوا إليه من القول بوحدة الوجود العالم الفاضل
الشيخ طاهر أفندي الكيالي
الصفحه ٢١٢ : ء على زنة
كل خفيف وهزج ، شعره بعيد من الزحاف ، ورصفه سديد بلا خلاف ، فقره فقر عتبية ،
وقوافيه قواف عربية
الصفحه ٢٩٨ :
فقد كان المترجم آية من آيات الله في العلم والعمل والذكاء وقوة الحافظة ،
وظهر على يديه كرامات كثيرة
الصفحه ٤٥٩ : النقرظان خلف ظهره ويدق وحوله النايات وغيرها من الآلات ، وأنه
كان إذا دخل لجمع ليلا يجلس على كرسي ويحدث من
الصفحه ١٦٠ : ، فوصل من القرية إلى
حلب في حصة قليلة لأن المسافة قريبة بعيد الظهر ، وطرق الباب على الوالد وأخرجه
إلى
الصفحه ٥٨٦ :
سنين يتلقى الدروس في الأزهر ، إلا أنه لم يكن من المنكبين على التحصيل المجدين
فيه.
ثم إنه توجه
إلى
الصفحه ٥٣٥ : أرسلت من طرف الحكومة العثمانية لتأديب
الخارجين عليها من أهالي الجبل. وفي سنة ١٣١٢ عادت الثورة إلى ما
الصفحه ٢٢١ : الكمال حديثه وقديمه ، من أشرق في أوج الكمال
طالع سعده ، وارتقى على كاهل الكمال بنيان مجده ، واسطة عقد
الصفحه ٢١٠ :
وباد. وقال الغزالي طاب ثراه : من لا معرفة له بالهيئة فهو عنين في معرفة
الله ، مع التفاتة إلى
الصفحه ٧٦ :
الآستانة ليستنسخه ويرده إلى المكتبة ، ولم يرده وذهب فيما ذهب من كتب الشيخ أبي
الهدى بعد وفاته.
والمكتبة
الصفحه ٣٢٨ :
من آل أشرف
مرسل ونبيّ
وأرق دموعا
أو نجيعا أو دما
أسفا على ذاك
الفتى
الصفحه ٢٨٥ : في مطلعها :
كم لفضل
الإله من بعد يأس
نعم أذهبت
همومي وبؤسي
وبمسك