الصفحه ١٦٦ : من وقف الحلوية مؤرخة سنة ١٢٤٨ ما يفيد أن متولي المدرسة المذكور ومدرسها
هو عبد الوهاب ابن السيد محمد
الصفحه ١٢٢ :
الإسلام الوالد ، فكان كثيرا ما يأتي إلى دارنا ، اجتمعت به مرارا وسمعت من فوائده
ونظمه ونثاره.
وكانت
الصفحه ٥٣٦ :
المترجم لفتحها والتدريس فيها ، وأعانه بشيء من المال ، فأجابه إلى ذلك ، وجمع لها
من أهل البر والإحسان ما
الصفحه ٥٢١ : حلب
ثلاثة من العبيد وسبعا من الجواري ، وزوّج بعضهم.
ورحل في سنة
١٣٠٢ إلى القدس الشريف على قدم
الصفحه ١٣٧ : وألف وانتفع به وقرأ عليه البعض من
تآليفه وسمع عليه الكثير واستقام عنده أياما.
ثم ارتحل إلى
مصر بقصد
الصفحه ٤١١ : ، ما تولاه عمه من المناصب
قال :
لما كان شابا
وكانت حلب إيالة كان رئيسا لمحاسبة الواردات مع ويس باشا
الصفحه ٥٥٤ :
عليه ، وإذا تأملت في ذلك ونظرت إليه بعين الإنصاف رأيت أن الطائفتين قد خرجتا من
حيز الاعتدال
الصفحه ٣٢ : من الأيام فأخذت زوجته تنظر إلى الأثواب واحدا بعد
واحد ، إلى أن وقع نظرها على ثوب نفيس من الحرير
الصفحه ٤٦٩ : (البيان) اليازجية فلا حاجة
إلى الإطناب في وصفها.
وأما النظم
فإنه مع تضلعه من فنون البلاغة وكثرة ما كان
الصفحه ٩٠ :
وشربت من خمر
المحبة والجوى
كأسا أفيض
على العقول فأسكرا
فغدوت نشوانا
بطيب
الصفحه ٦١٠ : ، بل أرادوا أن يأتوا على البقية
الباقية من خيرة القواد وأساطين الرجال ، ويضيقوا الخناق على كل ذي شهامة
الصفحه ٣٢٥ : الناس فيه إلى الماء أشد
الاحتياج ، فجزاه الله خيرا.
وعمر أفندي هو
أخو عبد القادر آغا والد المترجم كما
الصفحه ١١١ :
والعفونة التي في هذه الخزانة ، ولا سائل عنها وإلى الله المشتكى.
وكان فيها من
مؤلفات الكواكبية
الصفحه ٥٩٦ :
لأعدائه ما استطاع من قوة ، استأنف القتال وقاتلت الجنود والضباط قتال المستميت ،
وحملت على جيوش الأعدا
الصفحه ٤٩٢ :
جانبا من وقته لألحق على تأخره في الزمن في زمرة المتقدمين. وقد ذهب ما صاغه من
هذه العقود وغير ذلك من