الصفحه ٤٤٠ :
لأرشد ذوي الأرحام ثم لمن تربع على سرير الإفتاء من المفاتي الحنفية بحلب ،
وأن يعطى للمتولين مئتا
الصفحه ٤١٨ : عليه السيد موسى المفضل وزير مراكش أن يمدح سلطانها مولاي حسن ،
فنظم قصيدة من غرر القصائد حازت حسن القبول
الصفحه ٦١٤ : ولقي من حسن صنيعه ما يعجز القلم عن وصفه.
ثم سمع به طبيب
آخر ألماني الأصل حلبي المولد ، فسعى أياما إلى
الصفحه ٥٣٩ : ، قوي
الجسم جدا. وكان مقداما جريئا كثير الحركة والمداخلة مع الحكام بقصد إصلاح ما فسد
من الأمور ، ولا
الصفحه ٤٧٩ :
حلب. (ومنها) جلب نهر الساجور إلى حلب لأن ماء المدينة قليل ، ولو تم هذا العمل
لأحييت به أرض واسعة فكانت
الصفحه ٤٤٨ : المتقدمة قال في
مطلعها :
ما هب من
جلّق الفيحاء ريح صبا
إلا وقلبي
إلى تلك الرياض صبا
الصفحه ٦٠٢ :
على العدو ، وكان كل من الجيشين متحفزا للوثوب على الآخر ، فتردد القائد
فسيق في الحال إلى التقاعد
الصفحه ٣٣٧ :
(عودا إلى
الترجمة) : ولما أتى الشيخ علي اليشرطي الشاذلي المغربي إلى الديار السورية وذلك
سنة ١٢٦٦
الصفحه ٢٠٠ :
الشيخ عبد القادر المغربي الطرابلسي (نزيل دمشق) على مجموعة عنده لعلي
أفندي الكيلاني الحموي من أعيان
الصفحه ٦٠٣ : عندئذ الحرب على ساق وحمي
الوطيس ، وأخذت عساكر الدولة العثمانية تنسحب إلى الوراء ، فسقطت (أرزن الروم
الصفحه ٥٤٧ : ،
فكان لها تأثير عظيم في النفوس ، وكان لها رنة استحسان والكثير من الناس يتذكرونها
إلى الآن.
ولم يزل على
الصفحه ٣٨١ : ) عند الحاج محمد الطباخ أخي سيدي الجد الشيخ هاشم ،
فبعد أيام أتى إلى أخيه وشكى له من هذه الصنعة أيضا لما
الصفحه ٣٦٨ : في بلد لندن. وأكثر ما وصل إلينا من شعره ونثره كان
مما كتبه فيه. وكأنه لما يئس من العود إلى بلاده أعاد
الصفحه ٤٢١ : باريس بمطبعة حجرية بتاريخ سنة (١٨٦٤ م) ورأيت من
الفائدة أن أعلق عليها الهوامش اللازمة لإيضاح ما يصعب
الصفحه ٤٧٥ : (التبغ) إلى الولاية
والمتصرفية بزيادة كثيرة على القدر المعتاد وجميع ما يزرع فيهما منه ويتولى بيعه ،
وتعهد