الصفحه ٥٢٣ :
العبّارة خارج باب الفرج ، رحمهالله تعالى وأغدق عليه سحائب رضوانه.
ورثاه غير واحد
من شعراء عصره ، منهم
الصفحه ٩٩ : محمد مجد الدين وأجزتهما أيضا بمالي من نظم ونثر وبجميع ما
أجازني به أشياخي رحمهمالله تعالى من مروياتهم
الصفحه ٣٦٧ :
ألسن الطير والبهائم شبيهة بكليلة ودمنة ، وفي بعضها من حسن السبك والانسجام ما
جرى على ألسنة قرائها في
الصفحه ١٩٧ :
نالوا الثوابت
من لدى دورانها
شم العرانين
الفخام إلى السها
من غيرها
يزهو على
الصفحه ٦٢٤ :
وبه تيتّم
مجمع الفضلاء
لبست مدارسنا
عليه حدادها
أو ما تراها
معهد البأسا
الصفحه ٤٨٨ :
فدونك ما
تهوى ترى الدهر منصفا
خذ الحظ
واغنم من زمانك ما صفا
فما
كل وقت دهرنا
الصفحه ٣٢٠ :
الذي ما عليه من مزيد. تولى نقابة الأشراف ببلدته إدلب ، وامتدحه الشعراء
بالقصائد الغراء. وكانت
الصفحه ٣٤٣ : شرخ الشباب.
ومن نظمه قوله
من قصيدة :
أنا على ما
أنا من الخلق
باق على
مذهبي
الصفحه ٥٤٨ : الشافعي المشهور بالعلم والورع ، قرأ عليه كتبا كثيرة ، منها
شرح ابن عقيل على الألفية ، وشرح الأشموني عليها
الصفحه ١٧٦ : الغني الحسيني الشافعي
الهبراوي ، نسبة لجدهما الأعلى على ما ذكره النسابة ، أول قادم من طابة ، فإنه خرج
الصفحه ٥٢٥ : فترات
دعا القلوب
فلبته على عجل
وصححت ما
ادعى منه الإشارات
تلقى
الصفحه ٥١٢ : ما كان عليه المترجم من العلم والفضل
والدراية يقتضي أن يشغل في الحكومة العثمانية وظيفة أسمى من
الصفحه ٢١٥ : الفهم طريقة مستحسنة ، توارثها عن والده ، وتلقاها من فوائده.
وله شعر وإفصاح ، يصدح به على الأدواح ، فمنه
الصفحه ٣٤١ : جسمه وبصره ما نغص عليه عيشه وأوهن قواه مدى
العمر ، ولبث في حلب إلى أن يفع يتلقن القراءة ثم مبادى
الصفحه ٣٣٩ : أجرت الحكومة عليه شديد التنبيهات ، في ترك ما كانوا
يفعلونه من الاجتماع وأنه من الممنوعات. ثم عاد إلى