الصفحه ٥٧٨ : القلب يتأثر جدا
لرؤية الفقراء وأرباب البلايا ، ومع ما كان عليه من الشفقة والحنان كان على غاية ما
يكون من
الصفحه ٦٤١ : ما فيها الآن من الجوامع
والمدارس والكنائس والحمامات وغير ذلك ، والكلام على قلعتها العظيمة ، وما مدحت
الصفحه ٥٤١ : أطلعه على مقدار ما كتبته منها ، ولما رآها استحسن
خطي ورغب في أخذ نسختي بدل نسخته ، وهكذا كان ، وهي الآن
الصفحه ٥٩٨ :
فليس ثمة من خوف على الدولة ما دام فيها رجال أمثال هذا البطل الباسل ،
فلنثبت ، ولا نرضى إلا بصلح
الصفحه ١٤١ : والمدرس وغير ذلك. ثم
ذكر وقفه للدار الداخلية على زوجته ما دامت عزبا ، ومن بعدها فعلى من يكون خليفة
بعده في
الصفحه ٦٣٨ : في مدفن التكية المولوية ، وكان له مشهد عظيم لم يعهد له نظير ، شهد تشييعه
ألوف من الناس على اختلاف
الصفحه ٦١٥ : ، فطلب الخروج منه
والالتحاق بالأناضول ، فنصحه الأطباء على عدم الخروج ما دام في دور النقاهة ، فلم
يقبل
الصفحه ١٨ : ميرو ، ولها شرح يظهر أنه لنفس المؤلف على طريقة الأدباء بين
ما فيها من النكت الأدبية والمحسنات البديعية
الصفحه ٢٩٢ :
لو كان كل
شعور الناس أفواها
صلى عليه إله
العرش ما صدحت
قمرية إلفها
بالبين
الصفحه ١٢٤ : ، فأمر
وقع عليه الإجماع ، ولم يبق في حكايته نزاع ، فلله دره ما أحدّ فهمه وأمض عزمه ،
ويكفي برهانا على هذه
الصفحه ٣٩٥ :
أسد الله على من يكون مدرسا للمدرسة سكنا وإسكانا في وقفية على حدة سنة
١١٦٦ ، وهي مغتصبة أيضا إلى
الصفحه ٥٥١ : ذلك من الشاهدين. وغير معلوم ما
الحادي للوزير على هذا الأمر سوى ما كان من مسألة الحلول بمصر ، وأقرب منه
الصفحه ٥٨٠ : جميع ما في «مختار الصحاح» من الكلمات اللغوية وجعله على أسلوب
حكاية سائح يذكر في حكايته الكلمة ويعطف
الصفحه ٢٨٠ :
الإلهية ، وأن يتيسر بمعونته ما يتعسر على الخلق من الأمور الدينية والدنيوية ،
ليكون له حظ من اسمه الفتاح
الصفحه ٢٦٠ : ، لكننا لم نقف على تاريخ وفاته.
وله قصائد
كثيرة اغتالت أغلبها أيدي الضياع ، وأكثر ما أوردناه من شعره قد