الصفحه ٥١٦ :
وكان رحمهالله على طريقة حسنة ، لا يتعاطى ما يتعاطاه بعض الجهلة
المنسوبين إلى الطريق من كتابة حجب
الصفحه ٣٨٨ :
يزوره الكثير من الناس. وبنى أهل الخير على قبره قبة ، إلى أن دخلت سنة ٨٧٥ ففيها
حضر لحلب ملك العراق
الصفحه ٤٤٢ : أحمد الترمانيني وغيره من علماء ذلك العصر. ثم
رحل إلى مصر والشام وبقي هناك مدة ولقي من بهما من الفضلا
الصفحه ٤٠٧ : على مقاطعة القارص بطل ما كان يباع إليها ، لأن
الحكومة الروسية وضعت على ما يدخلها إلى بلادها مكسا
الصفحه ٤٤٧ : عاجلته المنية ومدت يدها إلى ذلك الغصن فقصفته على طراوته ، ولم
ترع فيه إلا ولم تحفظ له عهدا.
ولد
الصفحه ٦١٢ : الاجتماع ودعي كل من توفيق باشا ذلك الشيخ الكبير الهرم
وبكر سامي بك ، فأصبح توفيق باشا على ما قيل يرتجف ولا
الصفحه ٣٣٢ :
إليه الرياسة بحلب ، ورأى من العز ورفعة القدر والحرمة وإقبال الحكام
والناس عليه ما لم يره أحد
الصفحه ٢٥٨ :
لقد جبر الله
القلوب بعيد ما
نقيب السراة
الغر من آل هاشم
مصابيح فضل
إذ دجى
الصفحه ٣٥٠ : عنده اعتراض على ما
في الكون ، بل كل ما فيه يراه حسنا من حيث صدوره من الفاعل المختار ، وكان كثيرا
ما
الصفحه ٢٦٤ : وذاق حلاوة المنصب لما كان بينهما من وحدة الحال ، وقد كانا منتسبين
إلى علي فؤاد باشا الصغير ، فلم تمض
الصفحه ١٥٨ : .
وفي سنتها خرج
المترجم إلى الحجاز ورجع إلى بلده ، ولم يزل على ما كان عليه من الدأب على العلم
والعبادة
الصفحه ٤٩٠ :
وأنت ذو دولة
في الحسن واسعة
فوفّني البعض
مما لي من الجمل
ولا تحلني
على ما
الصفحه ٦٠٨ : على ما هناك من الثكنات وسائر المواقع العسكرية ، وسكر هؤلاء المحتلون
بخمرة النصر والظفر ، فصاروا
الصفحه ٤٧ : سنين أخذه إلى المقري
الشهير عامر المصري نزيل مدرسة الحلوية ، فقرأ عليه من أول القرآن إلى آخر سورة
الصفحه ٤٠٢ : لأنه كان من المخلصين إلى الدولة العثمانية.
ولم يزل على ذلك حتى ذهب إبراهيم باشا من هذه البلاد ورجعت إلى