الصفحه ٤٥٥ : إذ
مر الحبيب على الحمى
عفا الله عن
عينيك كم سفكت دما
وكم
فوّقت نحو الجوانح
الصفحه ٦٢ : .
ولد عام إحدى
وثلاثين وماية وألف ، وكتب وقرأ على فضلاء الشهباء ، وكان بعد والده ذا حشمة وخدم
، بقي مدة
الصفحه ١٤٠ : الأسبوع مرة ، ويقري
ويفيد ويدرس ويختلي كل عام أربعين يوما.
ومن جملة من
أخذ عنه واستجازه خليل أفندي
الصفحه ١٥٣ :
فاسمع مقالي
تظفر واتبع أثري
رد الأمور
إلى الرحمن إصلاح
إني تبرأت من
حولي ومن
الصفحه ١٩٥ :
ومنهم الجهبذ
الأوحد أبو عبد الله محمد التاسوماتي ، قرأت عليه جملة وافرة من توضيح ابن هشام
والسلم
الصفحه ١١٨ :
ولد بكلّز سنة
١١٣٣ ، وشعره باللغة الفارسية لا يحصى كثرة. وله آثار حسنة منها شرحه على كتاب
الشيخ
الصفحه ١٨٣ : قدمنا ذلك في ترجمة أحمد أفندي أبي المترجم ، وقد أتينا
على ما فيه من تراجم أعيان الشهباء إلا قليلا
الصفحه ٣٠٢ : الحال كذلك لأن الأعضاء
على نوعين : منها ما هي بعيدة عن الدماغ ، ومنها ما هي قريبة منه ، وكل منها إما
الصفحه ٢٩٤ : على أورفة بقصد إبعاده عن حلب ، وحوّل
منها إلى معمورة العزيز ثم إلى متصرفية الموصل ، وهناك توفي على إثر
الصفحه ٥٥٦ : بذلك وطلب من حكومة الآستانة
استشهاد رزق الله وكيل ضيف الآستانة على ما بينه في كتاباته عنه.
أما رزق
الصفحه ١٥٩ : التودد مع البشر والكمال. وقد انتقل إلى قريته بابلّى فيزورونه مع قيامه
بإكرامهم وتقديم ما يحتاجونه من واجب
الصفحه ٣٣٦ : ء ولم أجد منه ما يصلح للتدوين.
وله شرح على
الأجرومية في النحو غريب في بابه ، فإنه يأتي بأمثلة فيها
الصفحه ٥٦٣ :
أربعة من الدروس. بقي على هذا المنوال من حين مجاورته في هذه المدرسة إلى حين
وفاته لم يغير شيئا من حالته
الصفحه ٦٤٣ : من قديم الآثار.
وليكون من تصح
عزيمته بعدنا للزيادة على ما دوناه أو التذييل عليه على بصيرة من أمره
الصفحه ٣٤٢ : الجملة
مشاركا في كثير من العلوم ، إلا أنه كان إلى العلوم الفلسفية أميل ، وكان يؤثرها
على العلوم الرياضية