الصفحه ٢٩١ : كان يتناوله مدة حياته
من الحكومة ، وأبقي له قرية برقوم وهي في يد أحفاده إلى الآن.
ولم يزل على
وجاهته
الصفحه ٢٣ : واشتغل على علمائها إلى أن
فاق الأقران ، ثم خرج منها ودخل السند والهند واليمن والحجاز ومصر والشام ، ووصل
الصفحه ٣٠٠ : على
النزوح من سرمين والرجوع إلى بلاده توجه الطيار إلى إدلب فأكمل الطلب على ابن عمه
الأستاذ عبد القادر
الصفحه ٩٦ : المعاشية نحو ثلاث مرات
فتعسرت عليه المعيشة ، فترك ذلك وجلس على الفتوح فكان يأتيه رزقه من حيث لا يحتسب
الصفحه ٥٧١ : ، وقد جعلت بيتها ناديا لأهل الفضل
تجول معهم في مضامير العلم والأدب.
سافرت مرة إلى
أوروبا واطلعت على
الصفحه ٢٩ :
أصله من البصرة ، ولا يعرف على التحقيق أول من قطن من أجداده في حلب. وسبب
تسمية أسرته بأمير زاده أو
الصفحه ٥٠٢ : المكروهات ، وحاشية على مرقاة الوصول إلى علم الأصول لم تتم ،
وغير ذلك من التحريرات ، ولكن لم يطبع له من هذه
الصفحه ٤٣٤ : ١٢٥٦ ، وهو أصغر أولاد سيدي الجد. حصّل جانبا قليلا
من العلم على والده وعلى العلامة الكبير الشيخ أحمد
الصفحه ٥٠٩ : إلى أن عيّن رئيسا لديوان التمييز.
وفي سنة ١٢٩٣
انتخب عضوا لمجلس المبعوثين الأول الذي افتتح لأول مرة
الصفحه ١٠٦ : ، و «تعليقة على كنوز الحقائق» كتب منها إلى
حرف الحاء ، و «التوضيح والتبيان في أحكام سجدات التلاوة وتعظيم
الصفحه ٢٣٧ :
لابد
يغتر من في ظلمة ساري
إن كنت تقبل
مني ما أقول تجز
على صراط
قويم والكمال
الصفحه ١٥٥ : باللحظ مثلما
له جسد يدميه
محض توهم
وخصر نحيل رق
من غير علة
الصفحه ٣٢٧ :
وبعد وفاته كان
الشيخ أحمد الترمانيني يثني عليه أثناء درسه العام الثناء الحسن ، وحسبه ذلك. وقد
مر
الصفحه ٢٦٣ : ء بها مرتين وبحمص مرة ، ووجهت عليه حصة من فراشة
الحرم الشريف النبوي. وكان عالما جليلا مدققا نبيلا أديبا
الصفحه ١١٥ : تاريخه بتمامها وأتبعها بشيء من نثره في واقعة حال له ، إلى أن
قال :
وكان صاحب
الترجمة من أفاضل عصره علما