الصفحه ٥٠ :
بيته يتلو كتاب الله ويقرىء الناس القرآن العظيم لا يغلق دون مستفيد بابا ولا يخرج
إلا إلى الصلاة في
الصفحه ٥١ : الله في بيته صارت الوزراء كأسعد باشا العظمي والموالي
ووجوه البلدة كمحمد أفندي الطرابلسي وأحمد أفندي
الصفحه ٥٩ : بالمترجم شيخه
، ثم ابتدر كل منهما لتضمين البيت المشهور وهو :
إن الملوك
إذا أبوابها غلقت
الصفحه ٧١ : العبدلاني ، وحج سنة ١١٧٤ ورجع
لحلب ، ثم عاد إلى بيت المقدس وأخذ عمن لقيه من المشايخ ، ومنها إلى القاهرة وأخذ
الصفحه ٧٣ : ء والأخوان
وسألوا المشار إليه ومن معه من أجل خلفاء البيت الشريف القادري أن يكون خليفة
وشيخا على الفقرا
الصفحه ٨١ :
__________________
(١) عجز البيت من قول
البحتري :
علي نحت القوافي من معادنها
وما علي إذا لم تفهم البقر
الصفحه ٨٥ :
المرادي أيضا.
وله مضمنا
البيت الأخير :
يا صاحبيّ
قفا نسائل ساقيا
ملأ القلوب
بلاعج
الصفحه ٨٧ : تبلغ مائة بيت امتداحا في الجناب الرفيع صلىاللهعليهوسلم :
رحم الجيب
تنفس الصعدا
الصفحه ٩٥ : ترك جميع ذلك وانقطع عن الناس في البيت وأقبل على شأنه.
وكان له معرفة
تامة ويد طولى في الفنون الغريبة
الصفحه ١٠٤ :
بألف بيت راجيا الشفاء من ذلك ببركتها ، وشرع فلم يتيسر له الإتمام.
وخطب مدة في
جامع البهرمية
الصفحه ١٠٨ : بيت الموقت بعد محمد أبي يحيى [هكذا] محمد أبي يحيى ابن صدر
الدين إبراهيم الأردبيلي المنتقل إلى حلب ابن
الصفحه ١٠٩ : المدائح أنه كان سمحا جوادا كثير البر بإخوانه وأن بيته كان
مجمع الفضلاء والأدباء.
ومن نظمه الذي
ينبىء عن
الصفحه ١١٦ : سردها المرادي بتمامها اقتصرت منها على هذين البيتين خوف
الإطالة. ثم أورد له كثيرا من النظم والنثر بما
الصفحه ١٣٩ : (١)
__________________
(١) هو عندي بخطه ،
ورأيت نسخة ثانية في بيت الحسبي.
الصفحه ١٤١ :
المعروفة الآن بدار الطيبي وفي الأصل بدار قنبر الكائنة بمحلة الفرافرة ،
وأن البيت الغربي الكبير