الصفحه ٢٢ : ما علق بالذاكرة مما
نقله لنا السلف وجرى ذكره في حياة والدي. ويمكنني أن أذكر لكم أول جد وقفت على
اسمه
الصفحه ١٤٩ : «مورد أهل الصفا في ترجمة الشيخ أبي بكر بن أبي الوفا».
وسمع الأولية
من أبي محمد عبد الكريم بن أحمد
الصفحه ٤٧٤ : ثمانمائة قرش. وفي ٥ ربيع الأول سنة ١٢٩٥ عين كاتبا فخريا للجنة المعارف التي
تأسست في ولاية حلب (يعنون
الصفحه ٧٧ : المدرسة دار عجزة أولى من أن تسمى دار علم ودراسة. ومن جهة أخرى فإن هذه
المدرسة تعطلت أثناء الحرب العامة
الصفحه ١٣٥ : مرة وزارني وزرته وتردد إليّ وسمعت من لفظه حديث الرحمة المسلسل بالأولية وهو
أول حديث سمعته من لفظه
الصفحه ١٣٧ : ، وسمع منهم غالب المسلسلات كالأولية وغيره ، وأجازوا له وكتبوا له
بخطوطهم.
ودخل القدس
وأخذ بها عن أبي
الصفحه ١٤٧ :
وأخذ عنه خليل
أفندي المرادي سنة ألف ومايتين وخمس ، وسمع منه حديث الأولية بسماعه من أشياخه
وأجازه
الصفحه ١٩١ : ويسر الله له فتحها ، وكانت أول بلدة استحوذ عليها
المسلمون من إقليم مصر وأخذوها من الإفرنج وتتابعت
الصفحه ٤٤٢ : منه هما عند الشيخ يوسف الجمالي شيخ التكية
البيرامية وفي مكتبة صالح آغا كتخدا ، وأول الديوان : الحمد
الصفحه ٥١٨ : بأبيات مطرزا فيها
اسم المترجم في أول كل كلمة من الشطرة الأولى وذاكرا الجامع في آخر كل كلمة منها
بحيث صار
الصفحه ٥٦٨ : وليّا وأسما.
بدأت بالكتابة
والشعر في صباها ، وأول مقالة رأيناها لها (شامة الجنان) نشرتها في مجلة
الصفحه ٥٧٣ : في سنة ١٣٢٦. وأجازني أيضا
بحديث الرحمة المشهور عند المحدثين بالحديث المسلسل بالأولية ، لأن كل راو من
الصفحه ١٥ :
وله تضمين
الحديث الشريف المسلسل بالأولية :
أول ما
أسمعنا أهل الأثر
مسلسل
الصفحه ٤٧ : الرفا الرفاعي وقال في أولها إنه نقلها من تاريخ المرحوم عبد الله
آغا الميري وأضاف إليها إضافات ذكرها
الصفحه ٥٧ : أفقه منه ، ورب مجيز أولى له أن يكون مجاز ، وأن لا يكون
له في سلوك حقيقة هذا الأمر مجاز إلخ.
وقال