الصفحه ٥٢٦ : لرائية أبي فراس الحمداني ، وأوله :
أرتني وجها
دونه الشمس والبدر
وثغرا به
تزهو
الصفحه ٥٣٣ : عليه أن يكتب
ثلاث عرائض : الأولى تتضمن أن ترك العمل بالشريعة الغراء والاستعاضة بالقوانين
الأوربوية لا
الصفحه ٥٣٤ : مخفورين إلى الآستانة ، فكان ذلك
وقبض عليهم وعلى رضا بك ، وذلك في ربيع الأول وربيع الثاني من سنة ١٣٢٧ وسنة
الصفحه ٥٣٨ : من ربيع الأول سنة ١٣٣٤ زحفت تلك الجيوش نحو الترعة
والمترجم معها يحرضها ويدعوها إلى الثبات ، فوصلت
الصفحه ٥٣٩ : الإلمام بالسفاسف ودنيئات الأمور. وأول ما
تولاه من الوظائف أن صار عضوا في محكمة البداية ، وذلك في سنة ١٢٩٨
الصفحه ٥٤٤ : ء في العشرين من جمادى الأولى سنة ١٣٣٥ ،
ودفن في تربة الصالحين ، رحمهالله تعالى.
الصفحه ٥٤٩ :
وكان يختلي على
العادة في كل سنة أربعين يوما ، يبتدىء بذلك من عشرين شعبان ويخرج أول يوم من عيد
الصفحه ٥٥٢ : الشيخ محمد بن عبد الوهّاب صاحب الدعوة ومؤسس المذهب الوهّابي في نجد بقصيدة
أولها :
سلامي على
نجد
الصفحه ٥٥٣ : أولها :
سلام على من
كان في قوله يهدي
بأي مكان حل
في الغور أو نجد
ولا
الصفحه ٥٥٨ : الذي عمره حديثا
لا يخرج منه إلا قليلا ، إلى أن توفي رابع عشر جمادى الأولى سنة ١٣٣٨ ، ودفن في
تربة
الصفحه ٥٦١ : أشار إليها في أول منظومته المتقدمة حيث قال :
وبعد لما تم
ما تفضّلا
به الإله ذو
الصفحه ٥٦٦ :
وما كان من هوس
النفوس بهذه المنزلة فهو بأن يكون جهلا أولى منه بأن يكون علما تعلمه فرض كفاية أو
فرض عين
الصفحه ٥٦٧ : مشهوران في عالم الأدب.
كان الأول شاعرا متفننا ومنشئا مجيدا ، والثاني كاتبا لوذعيا ، فتربت مريانا في
هذا
الصفحه ٥٦٩ :
أولى المحبّ
تعطفا وجميلا
بدر عنت دول
الجمال لحسنه
فأبى لذا
تمثاله التمثيلا
الصفحه ٥٧٧ : لشيء من الوظائف صونا لشرف العلم عن التبذل وقناعة بما يسر الله
له من كفاف العيش.
وأول وظيفة
حازها