الصفحه ٣١٩ : السعود أفندي الكواكبي حضرت درسه أول ما دخلت بيته
المعمور في مختصر المعاني حين كان يقرؤه للمرحوم السيد حسن
الصفحه ٣٢٥ : الخامس (في الشام) حوالي سنة (١٣٢٢)
رومية ، وتوفي في ربيع الأول سنة ١٣٢٨ في الآستانة ، ولم أقف على شيء من
الصفحه ٣٢٨ : تنوير الأبصار أن السيد أبا بكر المذكور في أول الترجمة كان نزل قرية
متكين من عمل المعرة ، ثم لما نزل
الصفحه ٣٣٤ :
وليصبر
الأحباب عنه إنه
لم يلف أول
نازح وظعين
فلكم دعت تلك
المنية سيدا
الصفحه ٣٣٧ : المتقدم.
ثم حضر بعده
إلى حلب في أول القرن الرابع عشر رجل من أهالي ريحا يقال له الشيخ عمر الريحاوي ،
وكان
الصفحه ٣٤١ : في
بيروت. أما الكتابان الأولان فقد سلك فيهما مسالك فلسفية وبث فيهما آراءه
الصفحه ٣٤٢ :
بأسلوب بديع. صنف معظم الأول منهما في باريز والثاني في حلب. وله أيضا
رسائل موجزة في مواضيع شتى
الصفحه ٣٥٧ : ترويحا
للنفس ، فجئت ذلك اليوم إلى درس الشيخ فكان أول ما سمعته منه أن قال : أيها
الإخوان ، إن بعض الطلبة
الصفحه ٣٦٢ : يزل مقربا منه رفيع المنزلة عنده ، إلى أن توفي الصدر ونال وقتئذ من الرتب
الرتبة الأولى من الصنف الثاني
الصفحه ٣٦٦ : تعرض عنا ، فعاد حينئذ إلى وصيته الأولى ، ولما توفي
دفن بالقرب منه.
١٢٥٩ ـ الأديب رزق الله حسّون
الصفحه ٣٦٨ :
كرها إليها
__________________
(١) ويلاحظ القارىء
في المقطوعة الشعرية الأولى كثرة الاختلال في
الصفحه ٣٧٣ : أولها :
خطرت بقوام
كالسمهر
هيفا
بلواحظها تسحر
فتنت بجمال
مشرقه ال
الصفحه ٣٨٣ : الأولى سنة ألف وثلاثمائة وثلاث ، ودفن في تربة العبارة ، رحمهالله تعالى.
١٢٦٨ ـ الشاعر الأديب أنطوان
الصفحه ٣٨٧ :
وكان رحمهالله صالحا متعبدا ساكنا.
توفي في جمادى
الأولى سنة ١٣٠٤ ، ودفن في تربة الشيخ جاكير
الصفحه ٣٨٨ : يوسف بن محمد بن يوسف بن محمد الجمالي (أحد رجال تاريخ
المرادي وهو المترجم في أول هذا الجزء).
وكان مع