الصفحه ٥٨١ : الحكم والأمثال والمواعظ
والحقائق ، ويستشهد الآن بالكثير من أبياتها ، أولها :
ذا معمل
الصنع
الصفحه ٥٩٩ : المحصورين وعافيتهم جيدة سيدي.
(في ٧ شباط سنة ١٩١٣ سفير ويانة حسين حلمي)
وهنا نقتطف
جملا من أول كتاب ورد
الصفحه ٦١٧ : ، فقيه الشافعية في الديار الحلبية.
ولد كما أخبرني
في رجب سنة ١٢٦٣. وأول من تلقى عنهم العلم الأستاذ
الصفحه ١٩ : تنوف على أربعين سنة.
صحب أول دخوله
حلب الشيخ الصالح محمد هلال شيخ القادرية ، وجلس معه لتربية الأطفال
الصفحه ٢٩ :
أصله من البصرة ، ولا يعرف على التحقيق أول من قطن من أجداده في حلب. وسبب
تسمية أسرته بأمير زاده أو
الصفحه ٣٠ : ، وذريته الموجودة الآن هي من نسل الأول
والثاني والثالث لا غير.
الصفحه ٣٨ :
وكانت وفاته
ضحوة نهار الخميس الرابع والعشرين من شهر ربيع الأول سنة ثمان وسبعين ومائة وألف ،
ودفن
الصفحه ٤٠ : من جمادى الأولى سنة ثمان وسبعين ومائة وألف رحمهالله تعالى ا ه.
أقول : هو
مدفون في تربة باب المقام
الصفحه ٤٢ : مع حفظ الشاطبية ، ثم شرع
في الإفراد والجمع فجمع عليه القرآن العظيم من أوله إلى آخره للأئمة السبعة قرا
الصفحه ٤٤ : ، فاخترمته المنية في العشر
الأول من ذي الحجة عام ثمانين ودفن بأسكدار رحمهالله تعالى. ا ه.
أقول : كتب لي
الصفحه ٦٦ :
قد بعت روحي
طفلا
وكانت وفاته
حادي عشر جمادى الأولى سنة ست وثمانين ومائة وألف ، ودفن بالقرب
الصفحه ٧٠ : العلم والإفادة. وقد قال في أول
فهرست المكتبة المحفوظة في المكتبة بعد الخطبة :
أما بعد ، فهذه
أسما
الصفحه ٧٢ : الأولى ، وله وقفية ثانية وقف فيها ١٦ قيراطا من خان العبسي الذي هو تجاه
جامع العادلية وبعض عقارات في
الصفحه ٨٣ :
فعلى الحظ لا عليك العتاب
وله غير ذلك.
وكانت وفاته
بحلب في ربيع الأول سنة تسع وثمانين ومائة
الصفحه ٨٤ :
الأطاهر
وبه افتخار
أولي الكمال
من الأوائل
والأواخر
طابت أرومة
ذاته