الصفحه ٥٩٩ :
في أشقودرة. وجاء في الجواب أيضا أن الحوادث المستقاة من محافل حكومة الجبل
الأسود تفيد أن صحة
الصفحه ١٠٩ : الحادي والعشرين من شعبان سنة سبع وتسعين ومائة وألف. ا ه.
أقول : ويستفاد
من الكتاب المذكور أنه تولى إفتا
الصفحه ٣٢٢ : . ولم يزل على هذه الحال إلى أن انتقل إلى
رحمة الله تعالى تاسع ذي الحجة سنة ١٢٨٥ ودفن في أوائل تربة
الصفحه ١١ :
أبان لنا الهدى
ترفق فقد
أشمت في حبك العدا
أيا حرم
الحسن البديع الذي غدا
الصفحه ٤٤ :
أربع وسبعين موثوق القول مشكور السعي والفعل ، فاستخدم في نيابة الكشف ، ثم تكرر
في كتابة الوقائع بدار
الصفحه ٤١٢ :
أتيت لأوحد
الآباء شفعا
والثانية في
مدح الشيخ محمد الرواس الذي يدعي الشيخ أبو الهدى أنه شيخه
الصفحه ٤٣٤ : بلدة الباب ، ولذا سمي البابي نسبة إليها. وبعد أن
تلقى القراءة والكتابة
الصفحه ٦٣٠ : المدرسة القرناصية وانقطع فيها لطلب العلم وأكمل حفظ القرآن بعد أن كان حفظ
جانبا منه ، وأخذ في الجد
الصفحه ٨٠ :
وله وقد أخذ
المعنى من شعر فارسي وعربي :
في المرء إن
لم يكن شيء يميزه
عن
الصفحه ٣٠١ : موجود بخط يده ، أوله :
الحمد لله الذي
لا تكيف حقيقة معرفته العلوم والأفهام ، ولا تحيط بكنه ذاته العقول
الصفحه ٤٠٢ :
العسكر الجديد ، وترقى إلى أن صار ييج آغاسي ، يعني آغة الداخلية.
وفي سنة ١٢٢٧
رحل إلى حماة لقيام
الصفحه ٦١ : خليفة رابعا من كتاب
كتخدايه وأجزل له العطية ، وعين له من كمرك دار الخلافة وظيفة سنة ، فأثرى حاله
وأقام
الصفحه ١٧٤ : تلقى عنهم العلم ومن أجازه من علماء عصره في الشهباء
وغيرها ، قال : منهم وهو أولهم الذي تخرجت على يديه
الصفحه ٤٧٤ : ٢٣ شوال سنة ١٢٦٥ ، وتعلم القراءة والكتابة في المدارس الأهلية
الابتدائية ، ثم استحضر له أستاذ مخصوص
الصفحه ٢٤٧ :
مع البلاغة
والتحقيق في الخبر
ياما أحيلى
قوافيه ومنعتها
ما بين مدح
وندب غير