الصفحه ٥٦١ :
وله منظومة
أخرى كبيرة في هذا الموضوع سماها «الإيضاح والتبيين في حرمة التدخين» لم تطبع بعد
، وقد
الصفحه ٣٨٧ : ثمارها. وأكب على تحصيل علم الفلك إلى
أن برع فيه ومهر وصارت له فيه اليد الطولى ولا يدرك شأوه فيه. ثم تصدى
الصفحه ٤٧٥ : للبلدية.
وجاء في ترجمته
الرسمية الثانية بعد ذكر ما تقدم أنه في ربيع الأول سنة ١٣١٢ عين رئيس كتاب
المحكمة
الصفحه ٦٢٢ :
للناس ، وتكون قد عملت بمقتضى قوله صلىاللهعليهوسلم (ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن). ولا ريب أن
الصفحه ٦٤٢ : ، ولو أثبت هنا
تلك الكتابات لطال ذيل الكلام.
وقد اعتنيت في
تصحيحه مزيد الاعتناء بقدر الطاقة ، بحيث إن
الصفحه ٣١٨ : سنة ١١٦٦ أن من جملة
الشهود في الكتاب السيد أحمد ابن السيد حسن خطيب الخسروية ، فيغلب على ظني ظنا يكاد
الصفحه ٣١٩ :
تصحيحات كثيرة تدل على أنها نقلت عن نسخة المؤلف باسم الجد السيد حسن حين
مروره بالقدس وبقيت محفوظة
الصفحه ٣٦٥ : وجيزة أتقن القرآن العظيم حفظا من رواية حفص.
حدثني تلميذه
الحافظ الشيخ محمد بيازيد شيخ دار الحفظة الآن
الصفحه ٢٦٥ : عنه جميع ما
ذكره كما رأيته معزوا إليه ، قال :
إن الذي كان
سبب ولعي بطلب العلم وواسطة الفتوح في مدة
الصفحه ٥٦٣ : ترجمته. والذي دعاني لعدم الاكتفاء بالكتابين الأخيرين وأغراني للتوسع
فيه وقراءة شرح الشمسية مع مشارفة
الصفحه ٢٥١ :
وجامعهم المسمى (شكر لي جامعي) الذي لا يزال قائما في مرعش إلى الآن.
وكان رحمهالله مع ما هو عليه من العلم
الصفحه ٤٨١ : في غيرها. ومن يقرأ الكتاب يظن أن
صاحبه صرف معظم عمره في البحث عن أحوال المسلمين وتاريخهم وعقائدهم
الصفحه ٣٥٤ : الطاعون الذي فتك في تلك السنين فتكا ذريعا ذهب به كثير
من العلماء إلى أن كادت الشهباء تخلو منهم ، وصارت
الصفحه ٥٣٤ : العزيز العلاني إمام
المسجد وأحمد أفندي الحسبي وأحمد أفندي الخياط الكاتب في دائرة كتابة العدل الآن ،
وكلهم
الصفحه ٥٤٠ : الشافعي
على أن يدرس فيه الفقه على مذهب الإمام الشافعي رضياللهعنه ، وقصد بذلك إحياء فقه الشافعية الذي كاد