الصفحه ٣٩٣ :
وأرسلها في ضمن
كتاب لبعض أحبابه ونسبها لنفسه وحرف فيها بعض كلمات ليخفيها على أبناء جنسه ، فبلغ
ذلك
الصفحه ٥٠١ :
وباهى
بالحوادث في غلو
وبالمعنى
البديع بالرواة
لنا التضمين
في التاريخ يحسن
الصفحه ٢٥٢ : الطالب الذي كان مرافقا له أنه قد قتل ، فعاد إلى الجامع وصعد
إلى منارتها ونادى بأعلى صوته إن الشيخ قد قتل
الصفحه ٢٤٩ :
أفهمت أن
الذي قد وسما
لك هذا الحسن
ذات القدس
دور
يا
الصفحه ١٢٢ : وفاته في
ثاني عشر ذي القعدة سنة ثلاث ومائتين وألف ، ولما وصل خبر موته لدمشق أنشدني مفتي
دمشق سيدنا
الصفحه ٣٤ : على الأثر النبوي الذي في هذا الجامع :
في سنة ١٣٢٨
كان الناظر على هذا الوقف بها بك الأميري في دار
الصفحه ٤٧٨ :
وكان من ظلم
الوالي بعد عزل الفقيد من رياسة البلدية أنه أرجع راتب الجاويشية كما كان ، وألزم
صاحب
الصفحه ٤٣١ :
الهيئة والفلك والزيج فهي فيها كثيرة وهي أغنى مكتبة في الشهباء في هذه العلوم وفي
الآلات الفلكية.
ثم إن
الصفحه ٤٩٧ : عبد الحميد أفندي :
كل اللذائذ
والآمال زائلة
وبعد عين
يعود الكل في خبر
الصفحه ١٦٤ : المفتاح وفتح ودخل إلى
المطبخ ، فمد يده إلى القفة وكان أعشى فذهب إلى أن الموضوع في القفة حية ، ولمس
الصجقات
الصفحه ٢٦٢ :
مر الدهور منثور ، وفضله على كر العصور مذكور. وما زال على حالته الحسنى
ومقامه الأسنى إلى أن توفي
الصفحه ٥٠٩ : ، السريّ ابن السريّ.
ولد في حلب
خامس عشر ذي الحجة سنة ١٢٥٩ ، ولما ترعرع تلقى القراءة والكتابة عند الشيخ
الصفحه ١٤١ : بعدي فعلى ما سأعينه في كتاب وقف العقار
الذي سأجعله لمصالح المسجد والمدرسة ومعاليم الإمام والمؤذن
الصفحه ٣٦ : يحصون كثرة. وله
مداعبة لأحبابه.
__________________
(١) الصواب أن ولادته
سنة ١١٠٥ كما في تاريخ ابن
الصفحه ١٥٨ :
الكرسي الموضوع تجاه مقام سيدنا زكريا ، وسمع منه الجم الغفير ، وحضره كثير
من الناس وأفاد ، واشتغل