الصفحه ٥٣٧ : إلى الآن على ذلك ولنعم
العمل.
عودا إلى
الترجمة :
ولما كان بمرعش
أقرأ شرح الجزرية للقاضي زكريا
الصفحه ٤٨ : أقوده إلى المكان الذي يريده ، وكان يتفرس فيّ
النجابة ، وكان يعلمني الألحان من رسالة كانت عنده ويعلمني
الصفحه ٤٤١ : عليها النظام الموضوع
للمدرسة الخسروية ، لذا لا ينتظر أن تأتي بالفائدة التي نتطلبها ما دامت هذه
حالتها
الصفحه ٢٧٩ :
ومن إذا أظلم
الليل الدجيّ فلا
يرى فذلك [أعشى]
فاستمع خبري
وقوله
الصفحه ٢٨٣ : يصرفها في سبيل بر تلامذته.
ولم يزل على
هذه الحالة إلى أن توفي يوم الاثنين في الثالث والعشرين من ذي
الصفحه ٥٩٨ : ومؤنه نفدت تقريبا ،
ولكن الأعداء لم يكونوا ليعلمون بذلك ، فكان يصدق الخبر تارة ويكذبه أخرى ظنا منه
أنها
الصفحه ٧٨ : التدريس فيهما وعدم العناية بأمر الطلاب وتطبيق النظام الموضوع
للمدرسة الخسروية ، ولذا لا يؤمل أن تخرج لنا
الصفحه ٥٧٨ : الأتراك رفعت بك المناستري صاحب المؤلفات الشهيرة عند الأتراك ، وهو الذي
اقترح على أخي أن يعرّب المنظومة
الصفحه ٢٩٤ : ، وذلك لأمور طويلة الذيل لا
ينبغي أن يكشف الغطاء عنها. ولما اجتمعت به في القسطنطينية رأيته ذا خبرة
الصفحه ٣٨٦ : كتابه «أدباء حلب» ومما قاله فيه : أنه كان حسن الخط مليح
الصوت فصيح الكلام ولوعا بالموسيقى يضرب بمختلف
الصفحه ٣٨٣ :
الشاعر الأديب ميخائيل أفندي (مؤلف «طرائف النديم في تاريخ حلب القديم» وقد ذكرناه
في المقدمة) في كتابه
الصفحه ٥٦٠ :
وأنه من موجب
التخدير
مع اتفاقهم
بلا نكير
والخبر
المقبول إن تواترا
الصفحه ٦٤٤ : حيثية المتنبي (١).
بغية الوعاة
للجلال السيوطي (١).
__________________
(١) اسم الكتاب :
العبر في
الصفحه ٥٢٤ :
ولد سنة ١٢٧٧.
ونشأ ملما بالقراءة والكتابة ، وفي العشرين من العمر حبب إليه حفظ القرآن العظيم
الصفحه ١٨٤ : العظيمة المعروفة قديما بسراي جانبولاد والآن بدار ابن عبد السلام في
محلة البندرة ، وتاريخ وقفه لها سنة ١٢٠٦