الصفحه ٤٢١ : ذكرها بتمامها عطا بك حسني في كتابه «خواطر في الإسلام» ص (٨٨) وقال ثمة إنه
اتصلت به هذه القصيدة مطبوعة في
الصفحه ٩٧ :
قال رحمهالله تعالى : وأحببت أن أختم هذا الثبت المبارك بذكر ترجمتي
اقتداء بمن قبلي من الأئمة
الصفحه ٢٥٣ : منهم من القتل
بشفاعته لما كان له عند الدولة من رفعة المنزلة وحسن القبول ، مع أن إنقاذ واحد من
هؤلاء من
الصفحه ١٥١ : ، وكان والده رئيس العدول والكتاب بالمحكمة
الكبرى.
ولما صار والده
نقيب الأشراف بحلب والمفتي العام بها
الصفحه ٦٥٣ : (١).
كتاب الأوحد له
أيضا (١).
بهجة الحضرتين
له أيضا (١).
ترجمة كلستان
سعدي (١).
تاريخ ابن أنجب
الصفحه ٣٦٠ :
شرحه إملاء بدون مراجعة كتاب كما ذكر ذلك في آخره ، وحسبك ذلك دليلا على
قوة حفظه وسعة علمه. وإنشاؤه
الصفحه ٢٥٦ :
وبلغني أن له ديوان شعر لكني لم أقف عليه ولا على شيء من نظمه ، كما أني لم
أقف من ترجمته على أكثر من
الصفحه ٣١١ : تحصيله على العالم الشهير الشيخ تميم ،
وبعد عودته من مصر حمل كتابه وذهب للحضور على الأستاذ الكبير الشيخ
الصفحه ٦٠٩ :
المتوالية له من قبل أن يصير سلطانا ومن بعد ذلك. وطفقوا يسعون وراء هذه
الآمال الدنيئة المملوءة خسة
الصفحه ٦٤٣ : يأتون بعدنا أن يشدوا الرحال إلى الأماكن التي فيها
تواريخ بلدهم وآثار وطنهم ويسعوا في استخراج تلك الكنوز
الصفحه ٢٥٤ : العجلوني محدث الشام ، وبعد أن أورد الأربعين حديثا
من أربعين كتابا ذكر إجازة الشيخ أحمد بن عبيد العطار بهذا
الصفحه ٢٥٩ :
ولما كانت سنة
١٨١٨ حاول جراسيموس مطران الروم غير الكاثوليك في حلب أن يكره الروم الكاثوليكيين
على
الصفحه ٣٤٠ :
، ومنهم من برأه من كل ما يوجب الملام والفساد ، وإن الحق يقال ، ما علمنا عليه
سوى ما يوجب الكمال ، غير أن
الصفحه ٤٣٧ :
وعمرت بالدروس والطلاب وقتئذ. وبعد أن تولى الإفتاء انجمع عن الناس وترك
الاجتماع بهم ، بل وما كان
الصفحه ٤٨٤ :
إذا ما انتضى
أقلامه كل كاتب
فقد كان إن
هز اليراع رأيته
يصول بأمضى
من فرند