الصفحه ٤٠١ :
أئمتنا أن يخصوا الخليفة بحديث مسلسل ، فها أنا أذكر الحديث المسلسل بالمصريين وهو
حديث البطاقة وهو أرجى
الصفحه ٢٦٠ : قسطاكي بك الحمصي في كتابه (أدباء حلب) فقال ما خلاصته : أنه سار عن حلب
عقيب نكبة أصابته كاد يهلك بسببها
الصفحه ٤٦٨ : .
وبعد أن وضعت
الحرب أوزارها بين الفرنسيس والألمان ١٨٧٠ انتقل إلى باريس فأقام بها يتعاطى
التجارة وخدمة
الصفحه ٩٣ : كيخيه ، وانتفع من
المذكور بدنيا عريضة وجهات كثيرة ، إلى أن توفي فآذاه الأمير عثمان الكبير أحد
أمراء مصر
الصفحه ٣٨٩ :
لشيخ التكية مذيلا بتوقيعه (الواثق بالملك الرحمن حسن بن علي بن عثمان)
وعلى ظاهر الكتاب تواقيع
الصفحه ٤٣٠ :
وبعد أن حوكم في حلب حولت محاكمته بطلب منه إلى ولاية بيروت ، وهناك تبينت
براءته مما نسب إليه ، فعاد
الصفحه ١١١ : كما جاء في كتاب وقفها تعليقات الكواكبية على سورة طسم ، وثلاث
مجاميع بخط المترجم وحاشية له ، وحاشيتان
الصفحه ٢٤٥ : إليه سريعا
ذاك إذ كان
أهلها دام دهرا
ثم لا بدع أن
يقال حقيقا
الصفحه ٦٣٢ : ، في حين أنه قل أن تعتري السآمة والملل لأحد من حضار دروسه وذلك
لما يرونه من حسن تقريره وحلاوة منطقه
الصفحه ٦٥ :
بمناسبة ذكر
الفتوحات المكية نضع صورة صحيفة خطية من هذا الكتاب في آخره إجازة بخط الشيخ قدسسره
الصفحه ٢١١ : وافرا ، ومن علم الخليل كاملا ووافرا ، يقدم كتابه على كل
جليس ، ويأنس به حيث لا أنيس ، لا يبخل بالإفادة
الصفحه ٣٤٤ :
المرآة كانت مكبة
تموّه خديها
بصبغة حنجور
فأيقنت أني
في الهوى كنت والعا
الصفحه ٤٠٩ :
إلى أن صار يحسن التكلم والكتابة فيها. وحصل قسما صالحا من اللغة الفارسية.
وفي عنفوان
شبابه صار
الصفحه ٧١ : أن فرغ من بناء
مدرسته عينه مدرسا فيها ، ولشغفه فيه شرط في كتاب وقفه أن يكون المدرس من صلحاء
أكراد ما
الصفحه ٥٦٥ : كتابه «مفتاح دار السعادة» (١) بعد أن ذكر فوائد العلوم والحاجة إليها : وأما المنطق
فلو كان علما صحيحا كان