الصفحه ٢٦٨ :
برموز من لواحظه
يا شيخ أهل
الهوى يا شيخ كل تقي
ماذا تقول
وقد قال الرواة لنا
الصفحه ٥٦٧ :
بدون تفهمها مشكلا جدا أصبح لابد للمشتغل بها من الوقوف على هذا الفن ، غير
أنه ينبغي الاقتصار على
الصفحه ٩٨ :
ثماني سنين وأجازني إجازة عامة رحمهالله تعالى.
ثم بعد أن
ارتحلت إلى مدينة حلب وتوطنت بها أخذت
الصفحه ١٧٨ : بوارقه ، وظهرت كراماته
ظهور الشمس ، واشتهرت اشتهار الخمس. ومنها ما حكاه رواة الأخبار عن والد تلميذه
الشيخ
الصفحه ٤٣٢ : طويلة إلى أن توفي.
وكان لا يتعاطى
شرب الدخان ويذهب إلى تحريمه ، وكاد لا يخلو درس من دروسه من التنديد
الصفحه ١٧٧ : ، فإنه رفع لواءه وأظهر رواءه ، حتى اشتهر
عند الجم الغفير ، ولقب بالشافعي الصغير ، وعقد الدروس والمجالس
الصفحه ١٩٤ :
هذا وقد جرت
عادة العلماء قدس الله أرواحهم الطاهرة أن يذكروا عند ختم الدروس مشايخهم في
الدراية
الصفحه ٢١٣ :
محمد وفا أفندي الرضائي ، غبوقي وصبوحي. لا بل خليلي وشقيق روحي ، من نظمني وإياه
سلك الرواية ، وأنعمني
الصفحه ٣٣٠ :
ينسب له أحد من الناس كرامة ولا حالا ولا علما. ومن أكاذيبه ما قاله في كتابه «قلادة
الجواهر» في ترجمة
الصفحه ٥٣١ :
والشيخ أحمد الحجار. ودرس بنفسه كتابين في فقه الإمام مالك وكتابا في فقه الإمام
أحمد بن حنبل.
وجاور في
الصفحه ٣٧٢ :
[٦] كتاب «المشمرات»
طبع في (سانباولو) من أعمال البرازيل ، وسعت بطبعه إدارة جريدة المنظر منذ بضع
الصفحه ٤٩٢ : التحصيل إلى أن نال قسطا وافرا من العلوم
الدينية والأدبية.
واشتغل في
اللغة التركية فمهر فيها تكلما وكتابة
الصفحه ٥٣٢ : رئاسة
كتّاب المحكمة الشرعية ، إلا أنه كان ينازع في ذلك ولا يهنأ في البقاء فيها مدة
طويلة.
وله عدة
الصفحه ٣٠ :
عليهم أنه شرط في كتاب وقفه الكبير أن يكون جميع ما يستحقه أولاده وأعقابه بعد
انقراضهم لعتقائه وأعقابهم
الصفحه ٣٦٩ : ء : إنه رآهما في كتاب من كتب الأدب لشاعر قديم ، فإن صح أنهما للمترجم
فعندي أنهما بكل شعره (١). ا ه (مجلة