الصفحه ٥٧١ : سابق
الأحياء أجمعها
وناب ذا
اليوم مطروحا على العفر
من فقّه
الناس في علم وفي
الصفحه ٩ : له الملكة التامة في الفقه. وكان دمث الأخلاق يلاطف
الناس ، له الإنشاء البليغ والنظم البديع.
ومن شعره
الصفحه ٨٣ : وأينعت رياض معارفه وراقت مواردها ، حسن
الأخلاق مجيدا ماهرا محبوبا عند الناس.
ولد في رجب سنة
ثلاث وعشرين
الصفحه ١١٩ : الكواكبي في «النفائح واللوائح» فقال :
هو الورع
الصالح والزناد القادح ، محمد الميقاتي بن عبد الله الخاشع
الصفحه ١٥٦ :
يحب ويهوى
غيره أعين الظبا
وأخلاقه تهوى
وجوه التكرم
أقول لمن
ضاهاه في فخره
الصفحه ٢١٢ :
بالعلم ، وأخلاقه مشموله باللطف ، غير أنه توج بالحلم ، ومعاريضه تشحذ خاطر
النديم ، ومحاورته تشفي من
الصفحه ٢١٧ : الألطاف ، خل موافق ، وصديق صادق ، وسمح بالمودة على من صافاه ، وطوع في
الزيارة والموافاه. مصاحب إلى طرق
الصفحه ٢٥٦ : أفندي ابن حسن أفندي المدرس.
ولد في حلب ،
ولم أقف على تاريخ ولادته ، وبها نشأ. حصل على والده وغيره إلى
الصفحه ٣١٩ : عندنا إلى الآن.
ومنها ما ذكره
الشيخ عبد الكريم الشراباتي في أوائل ثبته حيث قال ما ملخصه : ومن جملة
الصفحه ٥٩٠ :
ولدماثة أخلاقه. وفي أثناء ذلك وضع خريطة للحمرة (أرض واقعة بين المعرة وحماة)
وكانت محلا لتربية
الصفحه ٧٨ : .
كان ذكيا له يد
ومعرفة بفنون الأدب ، حسن الأخلاق سهل المعاشرة لطيف الخلال.
ولد في سنة ست
عشرة ومائة
الصفحه ١٠٠ : الفاضل.
كان صالحا
عالما عاملا زاهدا ، وله سلوك حسن الأخلاق والسير.
ولد في سنة خمس
وثلاثين ومائة وألف
الصفحه ٢١٦ : العمادي ، قمريّ يسجع بالمعاني الفائقة ، بل قمريّ يطلع في الليالي
البارقة ، مطبوع على عذوبة اللسان ، محبب
الصفحه ٢٢٦ : وكراماته غزيرة.
وكانت وفاته
سنة ثمان وثلاثين ومائتين وألف ، ودفن في زاويته المسماة باليوسفية بحلب. وقد
الصفحه ٢٠٦ :
في الحسن قد
سدت قسرا
فكيف يرجى
وصالي
أليس لي ملك
مصرا
ومنهم علم