الصفحه ٣٤٨ : قراءة ثلاثة
دروس في كل يوم ، فاشتهر علمه وفضله وصلاحه وتقواه بين الخاص والعام ، وذاع صيته
في الأقطار
الصفحه ٥٩٢ :
وبعد أشهر عيّن
إلى نظارة الدروس في المدرسة الحربية الإعدادية في (أدرنة) ، فأحب أحمد فيضي باشا
أن
الصفحه ٦١٧ :
الشيخ محمد الخضري والشيخ عبد اللطيف الخليلي وبقي إلى سنة ١٢٩٠ ، وصار يقرأ ثمة
بعض الدروس في أوقات
الصفحه ٣٠٦ : كتب عديدة ، وفنون شريفة مفيدة ، فسارعت
لسؤاله ، وبادرت لتحقيق آماله. إلخ.
وكان يقرأ
دروسه في مدفن
الصفحه ٦٨ : الشريعة النبوية. حضرته رحمهالله تعالى في دروس البخاري وغيره واستفدت منه ودعا لي
وأجازني بلفظه إجازة عامة
الصفحه ٦٢٣ : ) و «رسالتان
صغيرتان في الأخلاق».
(١٢) وترجمة
كتاب في اللغة التركية لأحد الأطباء بين فيه حكمة التشريع وما
الصفحه ٤٧٠ : الأخلاق والأدب. وأما فصوله في
الهيئة فإنها لا تخلو من إحياء ألفاظ من مصطلحات العرب في هذا العلم مما أذهبت
الصفحه ٣٩٠ : في
محلة البياضة بعد امتحانه. وأكب على قراءة الدروس والإفادة في فنون عديدة ، وصار
بعد وفاة عمه الأستاذ
الصفحه ٩٤ : وانحطاط مزاجه لاستعمال المكيفات
، ودائما دروسه تحضر فيها العلماء وغالب محققي الأزهر تلامذته ، وأما في بلاد
الصفحه ٣٥٠ : وموضحا بتقرير الأمثال وتوضيح الإشكال في دروس العوام. وكان ينزل الناس على
قدر قربهم من الله تعالى لا على
الصفحه ٣٣٨ : المشهور بالملا الذي لا زال في عداد الأحياء ، وأكثر من
ذلك في دروسه ومجالس وعظه ، فخفت شرتهم وتثلمت حدتهم
الصفحه ٣٥٣ : ١٢٥٠ ، ففيها توفي أخوه فتولى وظائفه في
دروس الجامع الكبير وفي المدرسة الرحيمية والعثمانية والقرناصية
الصفحه ١٦٠ : ولازم دروسه تجاه الحضرة في أموي حلب
واختلى معه الخلوة الشاذلية ثلاثة أيام بإحياء لياليها كجاري العادة في
الصفحه ٢٩٦ : وبتلميذه شيخنا الشهاب أحمد الترمانيني ، فأحيا بهما
العلم بعد دروسه وانطماس آثاره في حلب وملحقاتها ، كل ذلك
الصفحه ٦٢٧ : الحجاز وكذا في سنة ١٣٠٢. ولازم بعد ذلك مدرسة المسجد الأحمدي في محلة
قارلق وصار يقرىء فيها الدروس للطلبة