الصفحه ٣٧٥ : ولا
تنظر للناظم
إن قصر
فيها بشرى
بالنصر لكم
والمدح مع
السعد
الصفحه ٣٩٦ : .
وفي سنة ١٣٠٥
توجه مع أهله وولديه وبنت له إلى مكة ، أرسله سيدي الوالد في تجارة إليها وأرسل
معه ما يروج
الصفحه ٤٠٥ :
، وصار يأخذه معه إلى الزاوية الهلالية فيحضر معه مجالس الذكر ، وشيخ التكية وقتئذ
الشيخ محمد الهلالي ابن
الصفحه ٥١٤ : لإفتاء حلب أقر في وظيفته وصار معه
شيخنا العلامة الشيخ محمد الزرقا ، فكانا أميني دار الفتوى لديه ، وناهيك
الصفحه ٥٢٢ : سمره مع الناس يدخل إلى منزله الداخلي إلى بيت من يكون
دورها ، وتكون متهيئة له مترقبة حضوره ، فإذا أتى
الصفحه ٥٣٤ : ) ليقدمها للمجلس ويقدم معها تقريرا له يقترح به
العمل بما فيها.
والثالثة قدمت
للمشيخة الإسلامية في الآستانة
الصفحه ٥٤٨ :
قنسرين ، فجلس موضعه على السجادة وأخذ في الإرشاد. وكان قد سلّك على والده وصار
يختلي معه الخلوة الأربعينية
الصفحه ٥٨٦ : أصلا ومولدا ومنشا ، الحلبي موطنا ووفاة.
كان والده
يتعاطى التجارة بحماة مع بيع الكتب ، وكان يتردد لمصر
الصفحه ٥٩٢ : يقنعه بالبقاء معه ووعده بترقيته بوقت قريب إلى رتبة عالية ، فاعتذر منه ورجاه
أن لا يكون حائلا دون نقله
الصفحه ٥٩٦ : باشا ويرجون منه أن يقلع عن المقاومة ويسلم بالشروط
التي يرتضيها ، وهم مع ذلك كانوا يرسلون له بالأراجيف
الصفحه ٦٣١ : متنوعة
كاللغة والأدب.
وكان مع ذلك من
مشاهير القراء في مدينة حلب ، مجيدا للنطق وحسن الأداء فصيح اللسان
الصفحه ٦٤١ :
الأجزاء الثلاثة الأول ذكر من ملكها من الملوك وحكمها من الأمراء من حين الفتح
الإسلامي إلى سنة ١٣٢٥ مع
الصفحه ١٩ : تنوف على أربعين سنة.
صحب أول دخوله
حلب الشيخ الصالح محمد هلال شيخ القادرية ، وجلس معه لتربية الأطفال
الصفحه ٢١ : يتصل نسبنا ببطل الإسلام
ومؤسس الدولة الأيوبية (صلاح الدين يوسف ابن أيوب) ، غير أني مع كل أسف لا يمكنني
الصفحه ٣٣ : جامع
وقبليته حسنة
البناء طولها ٢٥ وعرضها ١٧ ذراعا مع الجدران ، وأمامها رواق كان ضيقا وسع سنة