الصفحه ٢٦٦ :
التكية لحضور الذكر وأكون معه إلى سنة ١١٩٩ ، فطلبني من والدي لأجل أن يحرر لي
إجازة الخلافة ويخلفني كما كان
الصفحه ٣٩٥ : أمارات النجابة والصلاح منذ نعومة
أظفاره ، وكان سيدي الوالد يستصحبه معه إلى حضور مجالس الذكر في الزاوية
الصفحه ٤٦٩ :
وهناك كتب
ورسائل أخر كلها غرر آثار الأقدمين ونوادر تآليفهم انتسخها بخطه مع العناية
والتدقيق في
الصفحه ٥٩٥ : في المذاكرة مع
قواد جيوش الأعداء ، وكاد يتم الصلح على أسوأ الشروط ، ففاجأهم حضور أنور باشا من
طرابلس
الصفحه ١٥١ :
أنواع الخطوط مع الإتقان ، وكان الأفاضل تشهد بنبله ونجابته.
وفي سنة أربع
وثمانين وماية وألف دخل دمشق مع
الصفحه ١٥٩ : التودد مع البشر والكمال. وقد انتقل إلى قريته بابلّى فيزورونه مع قيامه
بإكرامهم وتقديم ما يحتاجونه من واجب
الصفحه ١٦٠ : خدمة الطريقتين القادرية
والرفاعية يقيم الذكر القادري يوم الأربعاء والذكر الرفاعي يوم الأحد مع الملازمة
الصفحه ١٩١ :
وخلع عليه خلع الوزارة وتوجه معه إلى سفر مصر واستنقاذها من الفرنساوية ،
فعين إبراهيم باشا إلى دمياط
الصفحه ٢٥٢ : ، وبينما كان
عائدا من صلاة العشاء مع بعض طلبته أطلق أحدهم رصاصة أصابت يد الشيخ ، فخر الشيخ
مغشيا عليه ، فظن
الصفحه ٢٨٢ :
، فحسّن له الشيخ محمد المغربي أن يتوجه معه إلى حلب وبشره بأنه ينال فيها إقبالا
زائدا ويبنى له مدرسة
الصفحه ٢٩٦ :
ورحل معه إلى زيارة بيت المقدس ، وفي هذه الرحلة حفظ المترجم «جمع الجوامع»
الأصولي عن ظهر قلب. ولم
الصفحه ٣٩٩ : »
للإمام الغزالي.
وكان مع
اشتغاله بالعلم والطريق يتعاطى صنعة البصم المسماة (بالبصمجي) إلا أنه لم ينجح
الصفحه ٤٠٤ : الكبير
شيخنا الشيخ محمد أفندي الزرقا رحمهالله قال : اجتمعت يوما مع محمد آغا المكانسي في بيت في محلة
باب
الصفحه ٤٩٥ :
مقصود من الآفاق. وكان مع ذلك واسع الجاه مقداما جسورا نافذ الكلمة لدى أمراء
الدولة العثمانية ، يقدرون
الصفحه ٥٠٨ :
وتداخل مع
الحكام وصار عضوا في مجلس إدارة الولاية ، ثم تولى إفتاء حلب في نواحي سنة ١٢٩٢
بعد الشيخ