الصفحه ٥٢٧ : لست من أهله قفر
وقال في آخره :
وإني فتى قد
شاع في الناس فضله
وفاق على
الصفحه ٥٨٢ :
واحترق
الفراش من ذاك اللهب
كالنرجس
الثوم تبدّى والبصل
والطيب قد خص
بحبس ذي
الصفحه ٦١٧ : ، فقيه الشافعية في الديار الحلبية.
ولد كما أخبرني
في رجب سنة ١٢٦٣. وأول من تلقى عنهم العلم الأستاذ
الصفحه ١٠ : ء محرزا من جوامع الكلم الغرّ فنون البلاغة الغراء
وإذا ما مشى
تكفا كأن عن
صبب
الصفحه ١٣ : الأدب ، وكان له اسم بين شعراء حلب ، فمن شعره قصيدة مدح بها أحد حكامها
مطلعها :
من الله أرجو
نصرة
الصفحه ٤٦ :
فلازموا في
الباب
ولا تقولوا
من لها
فأنتم كفء
لها
وكتب بذلك إلى
الشيخ
الصفحه ٦٢ : ذي القعدة سنة ١١٨٦ وكان له مشهد عظيم ، ودفن عند والده في
المدفن الذي كان أنشأه والده بالقرب من دارهم
الصفحه ٦٥ :
بمناسبة ذكر
الفتوحات المكية نضع صورة صحيفة خطية من هذا الكتاب في آخره إجازة بخط الشيخ قدسسره
الصفحه ٨٠ :
وله وقد أخذ
المعنى من شعر فارسي وعربي :
في المرء إن
لم يكن شيء يميزه
عن
الصفحه ٨٣ : عن المحدث محمد بن الطيب المغربي نزيل المدينة عام قفوله من
الروم ، وأخذ المصطلح والأدب والمعاني
الصفحه ١١٩ : المنيب الأوّاه ، شيخ
الوقت وعالمه ، ومن شيدت بتحقيقاته معالمه ، المالك من محاسن الأخلاق زاكيها ،
والصاعد
الصفحه ١٢٨ : ذلك
التذكار حسي
وطابت
بالتهاني منه نفسي
ومذ راق
الطلا وأدير كأسي
الصفحه ١٣٤ : البياضة سمع منه حديث الرحمة المسلسل بالأولية وحديث المصافحة
والمشابكة وأجاز له بمروياته وسمع عليه مسلسلاته
الصفحه ١٣٩ : ، واشتهر أمره وراج حاله حتى
شهد بفضله مشايخه. وبعدها دخل حلب ، ومنها قدم دمشق فرغب أهلها به وصار له حظ عظيم
الصفحه ١٧١ : الخطايا
أثقلتني سيدي
يا خير من
يولي الغنى لعياله
وله من قصيدة :
رشأ غزا