الصفحه ٦١٨ : والنحو غير ذلك من العلوم.
أما علم الحديث
فقد كان بارعا فيه إليه المنتهى فيه بلا مدافع. وأما الفقه
الصفحه ٦١٩ :
وللناس فيه خاصتهم وعامتهم اعتقاد عظيم ، ويحاولون تقبيل يده فلا يمكن أحدا
من ذلك بل يصافح مصافحة
الصفحه ٦٢٤ :
والبؤس
والبرحاء في الأنحاء
ركن العلوم
وهى رصين بنائه
واندك معهده
من العليا
الصفحه ٦٣١ : متنوعة
كاللغة والأدب.
وكان مع ذلك من
مشاهير القراء في مدينة حلب ، مجيدا للنطق وحسن الأداء فصيح اللسان
الصفحه ٦٣٩ : العثمانية ، وحضر عليه بعض
الطلبة.
ولما عين جميل
باشا واليا على حلب قدم له قصيدة في كل شطرة منها تاريخ
الصفحه ٦٤٦ : في تاريخ حلب للكمال ابن العديم (١).
الدر المنتخب
المنسوب لابن الشحنة (١).
المختار من
الكواكب
الصفحه ١٩ : الجامع المذكور
باجتماع كلمة جهلة من أهل تلك المحلة ومن إخوانه ، وقبله كذلك كان دفن شيخه
المذكور في صحن
الصفحه ٢٣ :
يحرم أحدا منهم ، ولذا أصبح المرتزقة في هذا الوقف يعدون بالمئات ، ولعل
غاية الواقف من ذلك والحكمة
الصفحه ٦٣ :
أجازه إجازة عامة بالكتب العقلية والنقلية والتواريخ والدواوين والأدب وكتب
من تقدم من السادة الصوفية
الصفحه ٧٤ :
وحبيت بالشرف
الرفيع عماده
وكسيت نورا
منه ذا لألاء
وملكت للمجد
الصفحه ٨١ :
يسعى بها
شادن في طرفه حور
وامدح فديتك
ما بالراح من ملح
فبعض حكمتها
الأشخاص
الصفحه ٨٢ : يكلؤها
من كل ذي عوج
يمم حمى حلب
تلق السرور على
جبين أبنائها
النير البهج
الصفحه ٩٢ : ء إذ
بك قد تجمل
بالبها والسودد
لمزيد فضلك
قد أتيت مبجلا
من غير
الصفحه ٩٩ :
البر والبحر ، ومنها هذا الثبت المبارك. (ثم قال) : وقد أجزت به لولديّ عبد
الله موفق الدين وأخيه
الصفحه ١٠٩ :
نسبه من جهة الأم المتصل ببني زهرة :
ووالدة المرحوم
الجد أبي السعود الشريفة عفيفة بنت بهاء الدين