الصفحه ٤٥٥ :
غرامي بتذكار
الأحبة قد نما
وقلبي من تلك
اللواحظ كلّما
وكم قلت
الصفحه ٤٧٤ :
الوزير رائف باشا والي حلب وهي الأخيرة. وإنما أبدأ بالسيرة الرسمية لأنها
من مواد استنباط سيرته
الصفحه ٤٩٦ : الفردوس عمر المترجم طريق القناة من قسطل باب
المقام إلى محلة المعادي فالمقامات فالفردوس ، ويبلغ طول هذا
الصفحه ٥٠٣ :
وكانت وفاته
سادس رمضان سنة ١٣٢٤ ، ودفن عند آبائه في تربة الشيخ جاكير ، وأسف عليه كل من عرف
علمه
الصفحه ٥٠٥ :
بكت السحب
بروض النرجس
دور :
شنّف السمع
بأطراف الكلام
من ورا حجب
فذا
الصفحه ٥١٤ :
في الجامع الكبير وغيره ، وهرعت إليه الطلاب وصاروا يقتبسون من أنوار علمه
ويكترعون من كؤوس فضله
الصفحه ٥١٥ :
الفتوى والضيق الذي كان في صدره هو المانع له من التصدي لذلك.
وكان رحمهالله مربوع القامة ، درّي
الصفحه ٥٢٦ :
إلى قاضي
المحبة تشتكيني
فقلت لها
ارحمي ضعفي فقالت
مقالك بات
ضربا من جنون
الصفحه ٥٢٨ :
هي الدنيا
فكن يا صاح منها
على حذر
فحسبك ما تلاقي
حذار حذار لا
الصفحه ٥٣٠ :
ترك الأنس
وبالهم اشتغل
إنما الهم
جنون عجبي
من أناس قد
رضوا ذاك الخبل
الصفحه ٥٣٨ : . ولما اجتمع لديه مقدار من ريع الوقف شرع في
ترميم المدرسة وبناء حجر فيها ، وجدد الرواق الشمالي جميعه على
الصفحه ٥٨٥ : في الفقه الحنفي ، كما أوضحته في ترجمته ، وانتهى من الطبع سنة ١٣٢٧ شرع
المترجم في وضع حاشية عليه في
الصفحه ٥٨٦ :
سنين يتلقى الدروس في الأزهر ، إلا أنه لم يكن من المنكبين على التحصيل المجدين
فيه.
ثم إنه توجه
إلى
الصفحه ٥٩٢ : يقنعه بالبقاء معه ووعده بترقيته بوقت قريب إلى رتبة عالية ، فاعتذر منه ورجاه
أن لا يكون حائلا دون نقله
الصفحه ٦٠٥ : مواضعها وحصونها وترجع زرافات
ووحدانا إلى بلادها تاركة ما لديها من المدافع والسلاح وبقية آلات الدفاع