الصفحه ٥٥٥ :
هو العيش في
الدنيا الهنّي وفي الأخرى
وله غير ذلك من
القصائد.
وكانت وفاته
ليلة الثلاثا
الصفحه ٥٦٨ : الغزل والمدح
والرثاء وعدة أغاني على أنغام مختلفة جمعت منها ديوانا صغيرا نشرته برخصة رسمية من
نظارة
الصفحه ٥٦٩ : الأنس تشدو
بألحان أرق
من المثاني
هنا جنات بشر
قد تراءت
لدى
الصفحه ٥٨٤ : عثمان الحموي وغيرهم ، وهؤلاء من رجال القرن الحادي
عشر.
ولد المترجم رحمهالله سنة ١٢٨٣. ولما ترعرع أخذ
الصفحه ٥١ :
من المرحوم ولده والدي أنه كان في جيبه اثنتا عشرة مصرية فضية لما مات إلى
رحمة الله. ولما انقطع إلى
الصفحه ٥٤ : مرشدها
ماست ولا بؤس
يعروها سوى أثر
من صمت
خلخالها أو ضيق معضدها
ومذ
الصفحه ٨٧ : وغيرها. وقبل وفاته بأكثر من عشرين سنة انفصل عن قضاء صيدا
بالفعل وترك طريق القضاء اختيارا للعزلة ولازم
الصفحه ٨٨ : :
فوضت أمري
لربي وارتضيت بما
قضاه لي قبل
تخليقي من القسم
وإن جفا ذمتي
ظلما
الصفحه ١٠٣ : . ا ه.
قال الطرابلسي
في مجموعته : كانت وفاته في اليوم الثاني من شوال ودفن في تربة الجبيل.
١١٢٩ ـ عبد الله
الصفحه ١٠٥ :
وأصل عشقي له
بالعين من نظر
فليته لي
بعين العطف قد نظرا
ومنذ أغنى
لماه العذب
الصفحه ١٠٨ :
ذكر الوالد المرحوم :
هو عمدة
العلماء الأعلام ، وزبدة الفقهاء من مشايخ الإسلام ، الذي سار ذكره في
الصفحه ١٣٦ : عليه وأخذ عنه الحديث ، وقرأ على ولده أبي محمد عبد
القادر ، وحضر كثيرا من دروس أبي محمد مصطفى بن عبد
الصفحه ١٤٤ : وفاة والده إلى أن توفي بالتاريخ المذكور.
وكان فاضلا
صالحا متقللا من الدنيا ، ملازما العبادة وتلاوة
الصفحه ١٥٥ : الملابس ينثني
من التيه
أزرى بالقضيب المنعم
ولو لم يكن
غصنا رطيبا لما شدت
الصفحه ١٦٤ : ء ، فطبخوه من
الظهر وأبقوا لطعام العشاء جانبا وذهبوا إلى الحمّام وقالوا للشيخ : إذا أردت
العشاء قبل مجيئنا من