الصفحه ٢٦٧ : ومعي ولدي محمد بهاء الدين وزرنا
حضرة قطب الدائرة حضرة سيدي الشيخ عبد القادر الجيلاني وما في بغداد من
الصفحه ٣٣٤ :
تبكي عليه
والصخور تجاوبت
من حولها
بتأوه وأنين
ومن الحجارة ما بكى لفراق من
الصفحه ٣٤٣ : ما يلمح من
خلال نظمه ونثره ، إلا أنه كان في معاشرة الناس ومخالطتهم متوددا أنيسا تأبى نفسه
أن يصيب
الصفحه ٣٥٣ :
حتى إن التحارير التي كانت تأتيه من أهله كان يتركها على الرف حتى انتهى من
التحصيل وعول على الرجوع
الصفحه ٣٦٠ : هذا يدلك على أنه ممن أخذ من الأدب وعلوم البلاغة بحظ
وافر.
(٧) تعليقات
على البخاري الشريف.
(٨) «شرح
الصفحه ٣٨٠ : المدرس المتوفى
سنة ١٢٥٠.
نشأ نشأة حسنة
وحبب إليه من صغره طلب العلم ، فحصل طرفا صالحا منه. وكانت قراءته
الصفحه ٣٨٤ : الحقوق إلى
أربابها ، فإذا حكم عدل وأنصف غير متردد ، يحب المساواة ، اجتهد في إزالة خرافات
كثيرة من عقول
الصفحه ٤٠١ :
ثم ذكر سنده في
الطريقة الشاذلية من غير طريق سيدي محمد عقيلة وأطال في ذلك ، ثم قال :
وقد جرت عادة
الصفحه ٤٢٦ : ءه
هو الدر إلا
أن مدحك ثاقبه
يقدم عذرا من
صميم ملكته
فهل لك يا رب
الكمال
الصفحه ٤٤٨ :
وكانت له على
صغر سنه اليد الطولى في صناعتي النظم والنثر ، وقد أبقى من آثاره رسائل وقصائد
أرسلها
الصفحه ٤٦١ :
فإن قلبي مسبي يلبي
وبينما تراه
يغني من نغم خاص على أصول خاصة :
انهض وبادر
يا رفيق
الصفحه ٤٦٦ : السيد محمد حلمي وابن أخيه السيد حكمة ، وهما من الأطباء المأذونين من
المكتب الطبي في دار السعادة ، فهذان
الصفحه ٥٠٠ : وفاته من مسوداتها.
وكان رحمهالله متواضعا للكبير والصغير ، سليم القلب ، يعامل المسيء
إليه بالإحسان ولا
الصفحه ٥٢٠ :
خان لما كان لا يأذن بإقامة الخطبة لما يتجدد في زمنه من الجوامع ، وذلك
بسبب الوهم الذي كان مستحوذا
الصفحه ٥٤١ :
المنتخب في تاريخ حلب» المنسوب لابن الشحنة ، واقتنى نسخة من «در الحبب في تاريخ
حلب» لرضيّ الدين محمد