الصفحه ١٨٣ :
والده وما مدح به من شعراء عصره وما مدح به أسلافه ، وعقد لكل واحد من
هؤلاء الشعراء ترجمة ، وقد
الصفحه ١٨٨ :
فإنه المنهل
المنهلّ في نشب
من طاب في
نسب منه الجدا فاشي
ومنها
الصفحه ٢٠٩ :
عن فعل هاروت
سحرا
ناديت يا من
علينا
بقده هز سمرا
الله فيّ
ترفق
الصفحه ٢٢٠ :
ليبدل العسر
يسرا
ولا تقل من
غرور
أليس لي ملك
مصرا
وممن نحا هذا
المنحى
الصفحه ٢٢٤ : من الفقه والنحو وعلوم العربية ، ثم أذن له في الرحيل إلى مصر للمجاورة ،
فجاور بالأزهر وتفقه على جملة
الصفحه ٢٤٧ : سري
مطول الباع
مطواع البديهة لم
تلف القرائح
منه مورد القصر
وعضب
الصفحه ٢٥٧ : صاحب مجلة المشرق في الجزء الثالث منها ترجمة
طويلة نقتضب منها ما يأتي ، قال :
ولد نصر الله
في حلب سنة
الصفحه ٢٧٦ :
نكتفي منها بهذا المقدار وهو معظمها.
وترجمه الأديب
قسطاكي بك الحمصي في كتابه «أدباء حلب» فقال في صفته
الصفحه ٢٧٨ :
كثير من شعره ، وظهر لي من هذه المجموعة أنه كان يجيد اللغة التركية ويكتب
فيها كتابة حسنة مع قلة من
الصفحه ٢٨٠ : ، علوي الفضل والعلم. وكان لا يستطاع لهيبته عليه
الرضوان ، أن يشرب بين يديه الدخان ، قائما من صغره على قدم
الصفحه ٢٨٧ : مدحهم ، وأنشد ارتجالا :
ورب شداة
كالحمير نواهق
بمختلف
الأصوات من غير ضابط
الصفحه ٣٠١ :
أهلا بأكرم
قادم من سادة
سادوا الأنام
بطيّب الأفعال
أنت الفتى
الصفحه ٣١٨ : ء ، وأشار إلى من كان عنده
بالخروج ، قال : فخرجنا وبعد ساعة رجعنا فدخلنا عليه فرأيناه قد توفي وهو ساجد ،
أغدق
الصفحه ٣٣٨ :
وتبيين شناعاتهم وتفنيد ما ذهبوا إليه من القول بوحدة الوجود العالم الفاضل
الشيخ طاهر أفندي الكيالي
الصفحه ٤١٣ : تتعلق بالأملاك الأميرية ، وعاد منها
سنة ١٢٨٧ وعين على أثر حضوره عضوا في مجلس تمييز الولاية ، ثم اعتزل