الصفحه ١٠٦ : محمد بن صالح
المواهبي وعبد الكريم بن أحمد الشراباتي وغيرهم من الواردين إلى حلب كالشمس محمد
بن أحمد بن
الصفحه ١٨٩ : خلفة
العيّاش من شهدت
له الكمالات
والعرفان والحكم
لا شك سرت
حماة الشام
الصفحه ٣٢٠ :
الذي ما عليه من مزيد. تولى نقابة الأشراف ببلدته إدلب ، وامتدحه الشعراء
بالقصائد الغراء. وكانت
الصفحه ٣٨٢ :
الكلب خير
عند كل الناس
من تارك
الصلاة غير الناسي
ومن شعره
الصفحه ١٥١ : الأديب الفقيه الكاتب
البارع المنشىء.
مولده في ربيع
الأول سنة تسع وستين وماية وألف ، وقرأ القرآن العظيم
الصفحه ١٨٤ : سنة خمس وستين وماية وألف. وقرأ القرآن وحفظه وتلاه مجودا ، وقرأ القراءات
السبع من طريق الشاطبية. واشتغل
الصفحه ٥٠٨ : الواقعة شرقي الجامع الكبير وذلك في منتصف جمادى الأولى من هذه السنة وهي
سنة ١٣٤٥ ، وهي ٦٠٠ مجلد ، ومن جملة
الصفحه ٢٥٠ : رمت أن
تلقى الجواهر كلها
ففي ثغر من
أهوى جميع الجواهر
وله مهنئا
الوزير المكرم
الصفحه ٣٧٧ :
صاحب «أم القرى» و «طبائع الاستبداد» المتوفى سنة ١٣٢٠ وستأتي ترجمته ،
والثاني صديقنا الفاضل الأديب
الصفحه ٦٤٠ :
وكانت وفاته
يوم الثلاثاء في الثامن والعشرين من ربيع الأول في هذه السنة وهي سنة ١٣٤٥ ، ودفن
في قرية
الصفحه ٧١ :
منها لأرباب الوظائف والشعائر وما سيرتب لهم ، وما فضل عن ذلك يختص به
الواقف لنفسه مدة حياته ، ثم من
الصفحه ٥٧٣ :
وأصيب في حياته
بولدين له شابين أديبين أحمد ومحمد ، وليس له من الذكور غيرهما ، وكانا يطلبان
العلم
الصفحه ٣٤١ :
ولد بمدينة حلب
في ٢٩ يونيو سنة ١٨٣٦ (١٢٥٢ ه) من أرومة طيبة الأصل ، ولما بلغ الرابعة من عمره
أصيب
الصفحه ٤٧٥ :
انفصل من هذه الأخيرة. وفي رجب سنة ١٣٠٤ عاد إلى وظيفة مأمور الإجراء. وفي
رجب سنة ١٣١٠ عين رئيسا
الصفحه ٥٩١ : رجل من مقدمي هذه الجبال يقال له المقداد ، ولعله الآن في قيد الحياة ، فقال
له المقداد : تعال امش معي