الصفحه ٥٤٥ : الحجّار المعروف بابن شنّون ، أحد من تزينت
الشهباء بعلمه ، وجرّت ذيل الفخار بفضله إلى أخلاق كريمة وشمائل
الصفحه ٦٠٨ : بخطر ، وإنك لترى هناك أنواع الحفاوة والإجلال وأن القوم
هنا وهناك سيحتاجون إليك وإلى أمثالك من الرجال
الصفحه ٦٣٣ : يقرؤها في بيته ، وحين وصل فيها إلى آخر كتاب الإقرار قرّ
في رمسه وأفل نيّر شمسه.
تلاميذه الذين تخرجوا
الصفحه ٤٠ :
الكريمية في الصلاة على خير البرية» ، ورسالة في ذكر بعض شيء من آثار الولي الكبير
العارف الجد السيد الشيخ
الصفحه ٤٢ : مع حفظ الشاطبية ، ثم شرع
في الإفراد والجمع فجمع عليه القرآن العظيم من أوله إلى آخره للأئمة السبعة قرا
الصفحه ١٣٥ : مرة وزارني وزرته وتردد إليّ وسمعت من لفظه حديث الرحمة المسلسل بالأولية وهو
أول حديث سمعته من لفظه
الصفحه ١٣٧ : القرآن العظيم ، واشتغل بالأخذ والتلقي والسماع والقراءة
، فقرأ على والده وسمع عليه الكثير من الأحاديث وكتب
الصفحه ١٤٣ : الهمام ، والجهبذ
الإمام.
ولد سنة سبع
وأربعين وماية وألف ، وقرأ القرآن وحفظه على شيخ القراء الشمس محمد
الصفحه ٢١٣ :
محمد وفا أفندي الرضائي ، غبوقي وصبوحي. لا بل خليلي وشقيق روحي ، من نظمني وإياه
سلك الرواية ، وأنعمني
الصفحه ٣٢١ :
الشيخ عمر هو كلامي فما قاله هو قولي. وكان يقول لي : من أذن له في التعبير فهمت
عبارته. وقد قرأت على مشايخ
الصفحه ١٤ : القدوة.
كان أحد من
أنجبتهم الشهباء في زماننا واشتهروا بالفضل والأدب ، وكان له في كل فن القدح
المعلّى
الصفحه ٦١ : خليفة رابعا من كتاب
كتخدايه وأجزل له العطية ، وعين له من كمرك دار الخلافة وظيفة سنة ، فأثرى حاله
وأقام
الصفحه ١٣٨ : وألف بسرمين من أعمال حلب ، ونشأ بحلب ودخلها صغيرا ، وقرأ القرآن
العظيم وبعض المقدمات من الفقه والعربية
الصفحه ٣٤٦ : الحاج عمر عيسى باشا المشهور بابن عيسى.
جده المذكور
تلقى القرآن العظيم على الشيخ سعيد القاري المشهور
الصفحه ٥٠١ : بيت تسلسل فيه العلم والفضل.
ولد في الخامس
والعشرين من المحرم سنة ١٢٦٠. وبعد أن تعلم قراءة القرآن عن