الصفحه ٣٦٨ : :
ارحم عبيدا
لك واستبقه
للولد
المحبوب من مهجته
فو الذي حقق
ظني بما
الصفحه ٤٤٧ : ١٣١٦ ، فكان المصاب به جللا والخطب عظيما. ولو
اتسعت له فسحة الأجل لوجدت الشهباء فيه منتهى الأمل ، ولكان
الصفحه ٤٧١ : السلطان عبد الحميد لوحة كتب فيها (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً)
(مُبِيناً)(٣) وكتب داخل هذه الآية جزئين
الصفحه ٤٧٧ : الجرائد الأهلية ولم تكن بضاعة الكتاب رائجة فيها ، ولو كان في
بلاده حرية للجرائد لكان له في (الشهباء) الأثر
الصفحه ٥٣٣ : : لو كان هؤلاء الثائرون قائمين لإعلاء كلمة الله وتأييد الشريعة المحمدية
لكان قيامهم مشروعا ، وحيث إن
الصفحه ٢٣١ : عساكره وغرمه أموالا
طائلة ، فمات قهرا سنة ١٢٥١ وعمره ثلاث وثلاثون سنة. وستأتي ترجمة يوسف باشا إن
شاء الله
الصفحه ٢٨٩ :
وبشير العفو
نادى أرّخوا
إن دار الخلد
والاها عمر
١٢٧٥
ووالد
الصفحه ٣٤١ :
ولد بمدينة حلب
في ٢٩ يونيو سنة ١٨٣٦ (١٢٥٢ ه) من أرومة طيبة الأصل ، ولما بلغ الرابعة من عمره
أصيب
الصفحه ٣٤٦ : الحاج عمر عيسى باشا المشهور بابن عيسى.
جده المذكور
تلقى القرآن العظيم على الشيخ سعيد القاري المشهور
الصفحه ٣٦٦ : الزنانير الهندية على نسق كثير من أهل
العلم في ذلك العصر. وعمر ٦٣ سنة. وكان عمر لنفسه قبرا في تربة الشعلة
الصفحه ٤٠٣ : يركب فرسه ويدور في الأسواق وفي الأزقة وكان عمره
إذ ذاك سبعا وتسعين سنة.
وفي سنة ١٢٩٦
عين عضوا لمجلس
الصفحه ٢٩٢ : ]
لا عيب فيها
سوى معسول ريقتها (١)
مثل النبات (٢) فما قد كان
أحلاها
واصلت في
الصفحه ١٣ : الصالح الشيخ محمد العمري الدمشقي المشهور ، وعاد لحلب فانتفع في الخط به
الكثير.
وكان شكلا حسنا
وله
الصفحه ١٧ : ولذات المعارف السبوحية.
على نفسه
فليبك من ضاع عمره
وليس له منها
نصيب ولا سهم
الصفحه ٢٠ :
الحاج عبد
الوهاب آغا ابن محمد ابن الحاج عثمان آغا ابن الشيخ عبيد الله ، وقيل إن محمد بن
عمر بن عثمان بن