الصفحه ٣٧٢ : ترجمته من مشاهير الشرق.
١٢٦٠ ـ الشيخ عبد القادر الحبّال المتوفى سنة ١٣٠٠
الشيخ عبد
القادر بن عمر بن
الصفحه ٣٧٦ : العينين وخطه الشيب في أواخر عمره ، وكان رقيق الحاشية ظريف
المحاضرة لا يمل منه جليسه ، حسن الخلق جدا
الصفحه ٣٩٢ : قصر
عمره لما بغى
والنسر من
ترك الأذى قد عمرا
وله من قصيدة
طويلة مطلعها
الصفحه ٤٠٤ :
يومئذ مائة وخمس سنين. وفي هذه السنة أو التي بعدها ترك المناصب ولزم بيته
وهو ممتع بصحته وعقله ولم
الصفحه ٤٢٩ : محلته
الشيخ عمر الطرابيشي ومدرس المدرسة الأسدية الشيخ عبد المعطي النحيف. ثم شرع في
تلقي العلوم الروحانية
الصفحه ٤٣١ : الأعزازي الأصل ، انتقل جده من أعزاز إلى حلب
فتوطنها.
ولد سنة ١٢٣٤ ،
وقرأ بعد أن جاوز العشرين من العمر على
الصفحه ٤٧٤ : سنة ١٢٩٣.
خدمته ووظائفه :
دخل في وظائف
الدولة رسميا في الثامنة والعشرين من عمره. وفي سنة ١٢٩٣ عين
الصفحه ٥٠٢ :
في المكتب السلطاني الذي عمر بحلب في محلة السليمية والذي انتهت عمارته في
هذه السنة ، وعين عضوا في
الصفحه ٥٠٨ :
وتداخل مع
الحكام وصار عضوا في مجلس إدارة الولاية ، ثم تولى إفتاء حلب في نواحي سنة ١٢٩٢
بعد الشيخ
الصفحه ٥١٩ : الولهان وجد مبرح (ح)
(د) دعاني لها والحب منهجه صعب
(أ) أنادي وهل بعد الزكيّ
الصفحه ٥٣٧ : تكن واردات وقف هذا المسجد كافية جمع من أهل البر
والإحسان مبلغا رمم فيه ذلك الجدار ، وعمر فيه حجرا جعلت
الصفحه ٥٤٥ : حسنة.
ولد رحمهالله تعالى في محلة الفرافرة في حدود سنة ألف ومائتين وسبعين
، ولما بلغ من العمر ثماني
الصفحه ٥٥٥ : الغزّي ، فقد كان كثير التردد إليه والزيارة له ، ولوجود
شيخنا هناك بعد العصر في كثير من الأيام كان الناس
الصفحه ٥٨٣ : الحاضرين.
وكان يتردد على
شيخنا إبراهيم أفندي الكلزي حينما كان ناظرا لأوقاف حلب ، وقد عمر خانا في قرية
كفر
الصفحه ٥٨٤ :
بشهادة الشيخ عمر ابن الشيخ عبد الوهاب العرضي وولده أبي الوفا والشيخ أحمد بن
محمد الكواكبي والشيخ أحمد بن