الصفحه ٢٠٥ : ، وبفرائد
أوصافه المستجادة ، ثم اجتلى من عرائس الأدب غررا ، ومن نفائس العقود دررا ، فلا
يصوغ من البيان إلا
الصفحه ٢٠٦ : ، إلا أنها رصينة ، أو قلائد اللآل ، إلا أنها ثمينة.
وتحريراته للكسائي تاج ، ولطالب الهداية منهاج ، ليس
الصفحه ٢٢٥ : كبيرا إلا عن ضرورة ، بل هم يأتونه
متبركين بل طالبين لدعائه. وكان إذا طلبت منه مسألة علمية أو دعاء لأحد
الصفحه ٢٢٩ : وهم
لكل بيت رفيع
قد غدوا ركنا
ألا أباهي به
بكر القريض ألا
الصفحه ٢٣٧ :
لا يحصل اليسر إلا بعد إعسار
فلا تكن في
أمور الدهر في هوس
وفي تهانيه
كن
الصفحه ٢٦٠ : مراد
الله جلت صفاته
فليس لنا إلا
الرضى وله الأمر
ألا رحم الله
امرءا سار
الصفحه ٢٦٩ : للغير والسوى
فأنت
كهمز الوصل عندي مقدّم
فإن كنت لا
تهواه إلا تكلفا
الصفحه ٢٧١ :
منهم ديار
وأحياء وأوطان
فأصبحوا لا
ترى إلا مساكنهم
فليعتبر من
له للحق إذعان
الصفحه ٢٨٤ : سريع البديهة ينظم ساعة واحدة في معان مختلفة ما لا ينظمه غيره في
عدة أيام ، إلا أنه لم يكن له اعتنا
الصفحه ٣٠٥ : المذكورة لم يزل الشؤم حالا فيها إلى يومنا هذا لا يسكنها أحد إلا ويصيبه
النقص إما في ماله أو في عائلته ، ومن
الصفحه ٣١٧ :
السنية. وكان يتعمم بالزنانير الهندية على نسق كثير من العلماء في ذلك العصر ، إلا
في الجمعة والأعياد وعند
الصفحه ٣١٩ : الطباخ. وأنت تعلم أن
النعت بالسيادة لا يعطى في ذلك العصر إلا لمن كان شريف النسب حقا وخصوصا حين النعت
في
الصفحه ٣٥٠ : حتى يتداركوها بتوبة ، فإن لم
يلحقوها بتوبة مقتهم وأغلظ عليهم المقال. وما أضمر أحد في نفسه شيئا إلا
الصفحه ٣٧٢ : . إلا أن نظمه في منتهى الركاكة ، وربما خرج في بعض الأبيات عن
الوزن ، وذلك لأنه لم يكن ممن عانى صناعة
الصفحه ٣٨١ : يتعلم قراءة القرآن وقد ناهزت سنه ١٥ ، فأكب على ذلك
في حينه ، ولم يمض رمضان إلا وقد تعلم بعض أجزاء من