الصفحه ١٩٢ :
يوما ، إما أن تقتلني يعني بالقلب أو أقتلك ، وخرج من الزاوية ، فما مضى
إلا ستون يوما حتى انتقل إسحق
الصفحه ٣٥٥ : تعالى ، وقد سمع منه غير مرة أنه
ما سأل الله شيئا إلا أجابه ولا دعا على أحد إلا وانتقم منه بموت سريع أو
الصفحه ٤٤٨ : المتقدمة قال في
مطلعها :
ما هب من
جلّق الفيحاء ريح صبا
إلا وقلبي
إلى تلك الرياض صبا
الصفحه ٦٤٢ : البحث والتنقيب ، ولعمري
لا يعرف
الشوق إلا من يكابده
ولا الصبابة
إلا من يعانيها
الصفحه ٨٩ :
أخشى بأن
يجفو عليه لاذه (٢)
لم يبق فيه
مع الغرام بقية
إلا أنين
القلب وهو
الصفحه ١٣٠ : وأخذوا عنه ، وما منهم إلا من انتفع به واستفاد.
وكان من
العلماء المشهورين والفضلاء المذكورين. وكان يحترف
الصفحه ٣٤٢ : الجملة
مشاركا في كثير من العلوم ، إلا أنه كان إلى العلوم الفلسفية أميل ، وكان يؤثرها
على العلوم الرياضية
الصفحه ٣٤٣ : ما يلمح من
خلال نظمه ونثره ، إلا أنه كان في معاشرة الناس ومخالطتهم متوددا أنيسا تأبى نفسه
أن يصيب
الصفحه ٣٥٨ : تعشقته وواظبت على الدرس
، فتعطل لذلك بعض شغل والدي ، فنهاني عن ذلك إلا في أوقات الفراغ ، فلم أصغ لنهيه
الصفحه ٣٦٠ : إلا واشتغل فيه حتى علم الكيميا ، وأنه قد
تبين له أن هذا العلم قد فقدت أربابه ولا يصح إلا بموقف ، فصار
الصفحه ٤١٥ : يلبث فيها إلا
ستة شهور ، ثم عاد إلى حلب وكأنه قد درس الفرنسية والإيطالية سنين طوالا ، وذلك
لما أوتيه من
الصفحه ٤٢٠ : اللقاء ولذتها إلا وطارت نفسي شعاعا ، ولا تخيلت
ساعات الوداع وكربتها إلا وزادني الشوق التياعا ... فإن
الصفحه ٤٤٠ : متضلع بالعلوم معروف بالزهد والصلاح ، وألا يكون مسقط رأسه
ومرباه في إيالة حلب ، بل يكون آتيا من ديار أخرى
الصفحه ٤٤٧ : . ولم
يبلغ سن الشباب إلا وقد سار في سبيل الفضائل شوطا بعيدا ، وكاد يعتلي ذروتها ويبلغ
منتهاها لو لا أن
الصفحه ٤٥٩ : إلا على الأصول ، فلا يصل إلى الصحن إلا
على رجليه فلا يناله لذلك أدنى ضرر.
وحدثني أيضا
أنه كان في بعض