الصفحه ٢٧٥ : مرشد
خبير بأحكام
الإله مفيد
فما هو إلا
أن قضى سيف عزمه
وضم
الصفحه ٢٧٨ : جدا ومغنما
ألا بلغا عني
النبي محمدا
صلاة وتسليما
سليما معظما
نبيا
الصفحه ٢٨٧ : بك الحمصي في «أدباء حلب» وأشار إلى هذه النادرة ، لكنه لم يقف منها إلا
على البيتين الأوليين ، وتتمة
الصفحه ٢٨٨ :
الكتب ، قوي الحافظة سريع البديهة ، لا يكتب كتابا إلا ويحفظ غالبه. وكان يحفظ
مقامات الحريري عن ظهر قلب
الصفحه ٢٩٢ : لا يظهر إلا بإقحام لفظ السكر بين المتضايفين لغة عامية مصطلح عليها
في حلب.
الصفحه ٢٩٦ : ء ولازمه الطلبة وانتفعوا به ، وصار
العلم في حلب وملحقاتها لا يرفع سنده إلا إليه في الغالب لفقد العلماء بسبب
الصفحه ٣٠٢ : بفنون الطب إلا بصعوبة.
وأما الشيخ رحمهالله فقد شرح الغامض ، وفصل الموجز ، وأضاف إلى الفوائد
حقائق
الصفحه ٣٠٣ : يوثق
بطريق الاستدلال من أحوال البول إلا بعد مراعاة شرائط ، فيجب أن يكون أول بول أصبح
عليه ولم يرافع به
الصفحه ٣٠٦ : الجلبي التحتاني وفي الأحمدية ، وكان ملازما للصيام والعبادة لا
يفطر إلا في أيام الأعياد. وكان حسن الخط
الصفحه ٣٠٨ : إلا غذاء جسمه من المعاش ، صيفه وشتاؤه سواء ، مقتصرا من اللباس على ثوب
واحد ورداء ، حافي القدمين من خف
الصفحه ٣١٠ : عبد القادر ابن الشيخ محمد سلطان. صار مدة مفتيا بحلب ، وكان من الدنيا
وغناها بالغا الأرب ، إلا أنه كان
الصفحه ٣٢٠ : التوضيح» مرتين إلا قليلا من أوله ، و «شرح
إيساغوجي» مرتين ، و «شرح السلم» للأخضري مرتين ، و «شرح السلم
الصفحه ٣٣١ : لا وجود له إلا في مخيلته ، ولذا لم ننقل عن كتبه في تاريخنا سوى ما
نقلناه هنا مع التنبيه على ما فيه
الصفحه ٣٣٥ : اشتهيت على الباذنجان المحشي. وكان يلبس خشن الثياب ويتزر بالبلاس الذي يغلف
به التنباك ، وكان لا يرى إلا
الصفحه ٣٣٨ : القويم بعد الضلال المبين ، ولم يبق منهم إلا أشخاص قلائل
يعدون بالأصابع نسأل الله لهم الهداية وسلوك سبل