الصفحه ٨٩ :
وسكنت تلك السنة
بالمدرسة المظفّريّة ، وعافاني الله من مرضي فكنت في أنعم عيش وتفرّغت للطواف
الصفحه ١٠٩ :
في صحبتي ، قصد بي
إلى قاضي القضاة الإمام المحدّث صفيّ الدين الطبريّ المكّي (٣٧) فسلمنا عليه ورحّب
الصفحه ١٢٢ :
ذكر سلطان كلوا
وكان سلطانها في
عهد دخولي إليها أبو المظفّر حسن ، ويكنّى أيضا أبا المواهب (٧٢
الصفحه ١٥٩ : من عمالة قوص (١) فصعدت إليه لأنظر حاله فلم يرضني ولا طابت نفسي بالسفر فيه
، وكان ذلك لطفا من الله
الصفحه ١٧١ :
وأظلّنا عيد الفطر
بهذه البلدة (٣٩) فخرجنا إلى المصلّى وخرج السلطان في عساكره والفتيان
الأخية
الصفحه ١٩٧ :
الناس فيه ، فمن قائل : إنّه ميّت ، ومن قائل : إنّه مغشي عليه ، وأتم الواعظ
كلامه وقرأ القراء وصلّينا
الصفحه ٢١٦ : يلقطونها ويجعلونها في أطراف ثيابهم ، ولا يسافر في هذه
الصحراء إلّا في العجل ، وهي مسيرة ستة أشهر ، ثلاثة في
الصفحه ٢٤٢ :
والثياب وفروات السنجاب والسّمور جملة.
ذكر سفري إلى
القسطنطينية
وسافرنا في العاشر
من شوّال (٧٠) في صحبة
الصفحه ٢٤٩ : من المدينة ، ونودي بذلك في الأسواق وأقمنا بالدار ثلاثا تبعث إلينا الضيافة
من الدقيق والخبز والغنم
الصفحه ٢٥٦ : واشتغل
بالعبادة حتّى يموت.
وهم يختفلون في
بناء هذه المانستارات ويعملونها بالرخام والفسيفساء وهي كثيرة
الصفحه ٢٧ : فردّ عليّ السلام وارتفع عن الارض كأنّه يريد القيام، وهم يسمّون ذلك
نصف القيام وقعدت في الركن المقابل له
الصفحه ٥٥ : أبي طالب رضياللهعنه والبيت الذي غسل فيه ، ويتّصل به بيت يقال أيضا : إنه بيت
نوح عليهالسلام ، والله
الصفحه ٥٦ :
فيما بين الشطّين تحفّ بها من جانبيها سلاسل من حديد مربوطة في كلا الشطّين إلى
خشبة عظيمة مثبتة بالساحل
الصفحه ٦٩ :
أسلم من ملوك
التتر ، وضبط اسمه مختلف فيه ، فمنهم من قال إن اسمه خذابنده بخاء معجمة مضمومة
وذال
الصفحه ٩٠ : وقفتنا في
تلك السنة في يوم الجمعة من عام ثمانية وعشرين (٣٠٢) ، وفي هذه السنة وصل أحمد بن الأمير رميثة