الصفحه ١٩٦ :
ذكر سلطان بلي
كسري
ويسمى دمور خان (١١٠) ، ولا خير فيه ، وأبوه هو الذي بنى هذه المدينة وكثرت
الصفحه ٢٠٣ : نحتمله لما كنا نكابده من عدم المعرفة بلسان الترك ، وانتهت حاله إلى أن
فضحناه ، وكنا نقول له في آخر النهار
الصفحه ٢٠٧ : أحد من حضريّ أو بدويّ ، أو غريب أو مسافر من الأكل ، ويجلس في أول النهار
جلوسا خاصّا ، ويأتي ابنه
الصفحه ٢١٧ : خدّام هذا الأمير قد صحبنا في
طريقنا فعرّفه بقدومنا، فبعث إليّ مع إمامه سعد الدين بفرس ، ونزلنا بزاوية
الصفحه ٢٦٣ :
ابن
بطوطة في مدينة البحرين ... ثم إلى القطيف وهجر واليمامة..................... ١٥١
الفصل
السابع
الصفحه ٢٦٤ :
في
مدينة بولى حيث رأى الموقد لأول مرة حديثه عن سلطانها........................ ٢٠٣
الاتجاه
نحو
الصفحه ٢٠ : المعروف بالأزرق (٧٢) وهو عجيب في نهاية من الصفاء شديد البرودة في أيام الحرّ ،
ولم أر كزرقته إلا نهر بلخشان
الصفحه ٣٣ : طالب.
قال ابن جزي :
هكذا أورد الشيخ أبو عبد الله هذا السند ، والمعروف فيه أنّ سريّا السقطي صحب
معروفا
الصفحه ٤٢ :
ولقد شاهدت مرّة
رجلا تجرّه الجنادرة وهم الشّرط إلى الحاكم وقد ربطوه في عنقه ، فسألت عن شأنه
فأخبرت
الصفحه ٤٣ :
فلما كان من الغد
برز أهلها للقائه في أجمل ترتيب وزيّنوا البلد ، وأوقدوا الشمع الكثير ودخل الأمير
الصفحه ٦٤ :
أمير المؤمنين
الناصر ، وبها المذاهب الاربعة ، لكلّ مذهب إيوان (٢٠١) فيه المسجد ، وموضع التدريس
الصفحه ٦٥ : الخلافة
العبّاسية ، وذلك في سنة أربع وخمسين وستماية ، وبقرب (٢٠٩) الرّصافة قبر الإمام أبي حنيفة
الصفحه ٧٣ : المغلولية حاكم لأنطاكية في الأيام الأخيرة لمملكة أبي سعيد
، احتل تبريز عام ٧٣٦ ١٣٣٦ وبعد ترك هذه لحسن بن
الصفحه ٧٨ : (٢٥٢) بعد صلاة العصر في صحن المسجد ، ويجتمع لذلك أهل المدينة
وبتنا ليلة بتبريز ، ثم وصل بالغد أمر
الصفحه ٨٦ : عظيمة في سفح جبل من أحسن مدن الإسلام وأبدعها
وأتقنها وأحسنها أسواقا وبها تصنع الثياب المنسوبة اليها من