الصفحه ٢٤٥ :
آخر بلاد الأتراك ، وبينها وبين أوّل عمالة الرّوم ثمانية عشر يوما في بريّة غير
معمورة ، منها ثمانية
الصفحه ٢٤٦ :
الخاتون على بلادها فوصلها إلى هذا الحصن كفالي نقوله (٨٢) الرومي في عسكر عظيم وضيافة عظيمة وجاءت الخواتين
الصفحه ٢٥١ :
ذكر المدينة [القسطنطينية]
وهي متناهية في
الكبر منقسمة بقسمين بينهما نهر عظيم فيه المدّ والجزر
الصفحه ١٦ :
أهل الهوى
وساكني البصرة!!
رجع ، ثم ركبت من
ساحل البصرة في صنبوق (٦٣) وهو قارب صغير إلى الأبلة
الصفحه ٢٩ : ) وهي كبيرة على نهر عظيم وإلى جانبه مسجد في النهاية من
الحسن يصعد إليه في درج وتحفّه البساتين ، وسرنا
الصفحه ٣٦ :
العتيق (١٢٠) وهو من أكبر المساجد ساحة وأحسنها بناء ، وصحنه متّسع
مفروش بالمرمر ، ويغسل في أوان
الصفحه ٤٧ : عند ذكر بلاد الهند ، وانما ذكرنا هذا لما قدّمناه من أن السلطان
أبا اسحاق يريد التشبّه به في العطايا
الصفحه ٧٥ : ، وعقوبة
من تخلّف عن فوجه وجماعته أن يؤخذ تماقه فيملأ رملا ويعلّق في عنقه ويمشي على
قدميه حتّى يبلغ المنزل
الصفحه ٨١ : السور بيوت بعضها على
بعض مستديرة بجداره قد تمكّن فتحها فيه لسعته ، ولم أر في اسوار البلاد مثله ،
إلّا
الصفحه ١٠٢ : ) ، وجامع هذه المدينة من أحسن الجوامع وفيه جماعة من
الفقراء المنقطعين إلى العبادة منهم الشيخ الصالح العابد
الصفحه ١٠٧ : في خير مقام ، ثم انصرفنا وبعث معنا أحد
الفقراء فتوجّهنا إلى مدينة تعزّ حضرة ملك اليمن ، وضبط اسمها
الصفحه ١٢٦ :
أتيت هذه الزاوية
فبتّ بها في ضيافة الشيخين أبي العبّاس أحمد وأبي عبد الله محمد ابني الشيخ أبي
بكر
الصفحه ١٤٦ : ، وأمر غريب ، فإنّ نفقته في هذه الزاوية عظيمة ، وهو يعطي العطاء
الجزيل ويكسوا الناس ويركبهم الخيل ، ويحسن
الصفحه ١٨٣ : ) والمسلمون يتكلّمون بها بالتركية ، ولها أسواق حسنة
الترتيب ويصنع بها ثياب حسان تنسب إليها ، وفيها معادن
الصفحه ١٩٣ : الفتيان وهي مدينة كبيرة حسنة في سفح جبل
وبسيطها كثير الأنهار والعيون والبساتين والفواكه.
ذكر سلطان