الصفحه ٣٢ : أربعة عشر يوما فرأيت من اجتهاده في العبادة وحبّه في الفقراء والمساكين
وتواضعه لهم ما قضيت منه العجب
الصفحه ٣٩ : يتوارثونه ما دامت تلك الثياب
أو شيء منها وأعظمها في ذلك السراويل (١٣٤) ، ولما خلع السلطان ثيابه على القاضي
الصفحه ٥٣ : وفيه آلاف من الدّنانير فياتي
الوكلاء من جهة خادم الزاوية فيقبضون ذلك ، ومن الفقراء من ياتي طالبا صدقة
الصفحه ٨٨ : ء ، حجّت مرارا وهي ملازمة الصوم سلّمت عليها ، وكنت في
جوارها ، ومعها جملة من الفقراء يخدمونها ، وفي هذه
الصفحه ١٠٠ :
الدراهم فردّها
عليهم ، وقال لي : لو كان عجلان ما ردّها ، وعجلان هو ابن أخيه رميثة ، وكان قد
دخل في
الصفحه ١١٥ :
ثم سافرنا منها في
البحر خمس عشرة ليلة ، ووصلنا مقدشو (٤٨) ، وضبط اسمها بفتح الميم واسكان القاف
الصفحه ١٢٩ : ء.
وأمّا كيفيّة صنع
الحليب منه فإنّ بكلّ دار شبه الكرسيّ تجلس فوقه المرأة ويكون بيدها عصا في أحد
طرفيها
الصفحه ١٣٧ : صغيرة والتمر يجلب إلى هذه
الجهات من عمان (١١١).
ثمّ قصدنا بلاد
عمان فسرنا ستّة أيّام في صحراء ثمّ
الصفحه ١٦٦ : .
ولمّا استقرّ بنا
المجلس عندهم أتو بالطعام الكثير والفاكهة والحلواء ثم أخذوا في الغناء والرقص ،
فراقنا
الصفحه ١٧٠ : سنان ، وبلغه ذلك ، فأتى إلينا في جماعة من أصحابه فسلّموا علينا
ونزلنا بزاوية له وأتى بانواع الطعام ثم
الصفحه ١٨٤ :
بأعلى سطح بيته
والأشجار مظلّلة له وذلك أوان الحرّ الشديد ، وأتى الينا بأنواع الفاكهة ، واحسن
في
الصفحه ١٩٨ : كرله (١١٩) بزاوية فتى من الأخية ، ثم سرنا من هذه القرية يوما كاملا
في أنهار ماء على جوانبها أشجار
الصفحه ٢٠٨ :
رأيتها في تلك
البلاد ، بناها أمير كبير تاب إلى الله تعالى يسمّى فخر الدين (١٤٨) وجعل النظر فيها
الصفحه ٢٢٨ : ، قاهر لأعداء الله
أهل قسطنطينية العظمى ، مجتهد في جهادهم وبلاده متّسعة ، ومدنه عظيمة ، منها الكفا
والقرم
الصفحه ٢٣٧ : وخمسون ، وهي شديدة البياض من جلد حيوان صغير في طول
الشبر وذنبه طويل يتركونه في الفروة على حاله ، والسمّور