الصفحه ٥٤ :
العابد جمال الدين
الحويزاي شيخ خانقاه سعيد السعداء بالقاهرة.
ثم سافرنا منها
قاصدين الكوفة في
الصفحه ٩٨ :
هذا الأعمى قلت له
أعطيته لفقير ، فقال : ارجع في طلبه فإنّ فيه أسماء مكتوبة فيها سرّ من الأسرار
الصفحه ١١٦ : ، وهو في الأصل من البربرة وكلامه بالمقدشيّ ، ويعرف
اللسان العربيّ ، ومن عوائده أنه متى وصل مركب يصعد
الصفحه ١٢١ : الواو ، وهي
مدينة عظيمة ساحلية أكثر اهلها الزنوج المستحكمو السواد ، ولهم شرطات في وجوههم
كما هي في وجوه
الصفحه ٢٢٠ :
، ولذلك كثرت الدّواب بها ، ودوابّهم لا رعاة لها ولا حرّاس ، وذلك لشدّة أحكامهم
في السرقة ، وحكمهم فيها
الصفحه ١٨ : على ذلك ، وطبخ لنا الفقير تلك السمكة فاكلنا منها أجمعون ، وما أكلت قطّ
سمكّا أطيب منها ، وهجس في خاطري
الصفحه ٢٨ : ) ، وبذلك يدعوه السلطان وسواه ، ثم أخذ في الثناء على
الفقيه المذكور وظهر لي أن السّكر غالب عليه! وكنت قد
الصفحه ٣٤ :
يومئد (١١٢) ووصلنا إلى قرية كبيرة تعرف (١١٣) بصرماء وبها زاوية فيها الطعام للوارد والصادر عمرها
الصفحه ٧٦ :
بخارجها في موضع
يعرف بالشّام (٢٤٩) ، وهنالك قبر قازان ملك العراق ، وعليه مدرسة حسنة وزاوية
فيها
الصفحه ١٢٣ : مساعدة الريح
في شهر كامل ، وقد قطعته مرّة من قالقوط من بلاد الهند إلى ظفار في ثمانية وعشرين
يوما بالريح
الصفحه ١٢٧ : في مدينة زبيد في بستان السلطان شجيرات من النارجيل ، واذ قد وقع ذكر التنبول
والنارجيل فلنذكرهما ولنذكر
الصفحه ١٧٣ : عليها
صاحب العراق في بعض الأوقات لقربها من بلاده التي بهذا الإقليم ، نزلنا منها
بزاوية قاضيها ، ويعرف
الصفحه ٢١٨ :
التوجه إلى مدينة
السّرا حضرة السلطان محمد أوزبك فعملت على السير في صحبته واشتريت العجلات برسم
ذلك
الصفحه ٢٢٥ : في عربة لها ،
وكلّها مجلّلة بالملف الأزرق الطيب ، وطيقان البيت مفتوحة وأبوابه ، وبين يديها
أربع جوار
الصفحه ٩ : برسم تعلّم ذالك.
وكان في القافلة
التي وصلنا فيها جماعة من الناس أتوا برسم تجويد القرآن على من بها من