الصفحه ١٠١ : اليمن ، وهذا البحر لا
يسافر فيه بالليل لكثرة أحجاره وانّما يسافرون فيه من طلوع الشمس إلى غروبها
ويرسون
الصفحه ١٠٦ : بينهم الكلام في مسألة القدر (٣٠) ، وكانوا يقولون : أن لا قدر ، وان المكلّف يخلق أفعاله ،
فقال لهم الشيخ
الصفحه ١٤٥ : ء إلى أن وصلنا إلى كوراستان (١٣٣) ، وضبط اسمه بفتح الكاف واسكان الواو وراء ، وهو بلد صغير
فيه الأنهار
الصفحه ١٤٧ : وفارس
وعدادها في كور فارس ، مدينة لها انفساح وسعة طيّبة البقعة في دورها بساتين عجيبة
فيها الرياحين
الصفحه ١٦٨ :
وأمراء حضرته ثم يؤتي بالطعام ، فيكون أوّل ما يفطر عليه ثريد في صحفة صغيرة ،
عليه العدس مسقى بالسمن
الصفحه ١٧٢ : منهم جماعة ، منهم الفقيه الخوارزميّ عارف بالفنون فاضل ، وكان السلطان في
أيام لقائي له واجدا عليه بسبب
الصفحه ١٧٦ : الوارد عن دابته
نزلوا له وأعجبهم فعله ، وزادوا في إكرامه ، وإن سلّم عليهم راكبا ساءهم ذلك ولم
يرضهم ويكون
الصفحه ١٨٩ : والياء آخر الحروف وسين مهمل
مضموم ولام مضموم وآخره قاف ، مدينة كبيرة قديمة معظّمة عند الروم وفيها كنيسة
الصفحه ٢٠٤ :
ودخلنا المدينة
فقصدنا زاوية أحد الفتيان الأخية ، ومن عوائدهم أنه لا تزال النار موقودة في
زواياهم
الصفحه ٢١٥ :
وكانت اقامتنا
بهذه المدينة نحو أربعين يوما ننتظر تيسير السّفر في البحر إلى مدينة القرم
الصفحه ٢٤٧ : والاجّاص والتفاح والسفرجل من السنة إلى الأخرى ، وأقمنا بهذه
المدينة ثلاثا والخاتون في قصر لأبيها هنالك
الصفحه ٢٤٨ : ، نزلنا بخارجها ، ووصل أخو الخاتون وليّ
العهد في ترتيب عظيم وعسكر ضخم من عشرة آلاف مدرع ، وعلى رأسه تاج
الصفحه ١٤ :
منظر واعتدالا
وارتفاعا ، لا ميل فيها ولا زيغ صعدت اليها مرّة ومعي جماعة من الناس فأخذ بعض من
كان
الصفحه ٤٩ :
في قدورهم ويقعدون
على بعد منّا ويأتون باوراق الموز فيجعلون عليها الارز وهو طعامهم ويصبّون عليه
الصفحه ٥٧ : ء الفرات.
والروضة المقدّسة داخلها ، وعليها مدرسة عظيمة ، وزاوية كريمة ، فيها الطعام
للوارد والصادر ، وعلى