الصفحه ١٢٥ : ،
وذكر لي أن السلطان قطب الدين تمتهن بن طوران شاه صاحب هرمز نازلها مرّة في البرّ
والبحر فأرسل الله سبحانه
الصفحه ١٣٥ : بالمركب ليلحقوا بي في غد ذلك
اليوم ، وأخذت أثوابا كانت لي ، فدفعتها لذلك الدليل ليكفيني مؤنة حملها وحملت
الصفحه ١٤٢ :
فكان في كل ليلة
يتيسّر للقتال ، والغلاء مستول على الجزيرة ، فأتى إلينا وزيره شمس الدين محمد بن
علي
الصفحه ١٦٥ : من الخرّازين ، وفيه كرم نفس وأصحابه نحو مائتين من أهل
الصناعات قد قدّموه على أنفسهم وبنوا زاوية
الصفحه ١٧٩ : ويكسوه ويحسن إليه على قدره ، وترتيبه
في أمره ونهيه وركوبه ترتيب الملوك.
ثمّ سافرنا إلى
مدينة سيواس (٦٩
الصفحه ١٨٦ : !
ولمّا كان من الغد ركب المدرّس إلى
السلطان وتكلّم في شأني بما اقتضته فضائله ، ثم عاد إليّ وأعلمني بذلك
الصفحه ١٨٧ : الحسان؟ فقال : هؤلاء فتيان روميون ، وصعدنا مع السلطان درجا كثيرة
إلى أن انتهينا إلى مجلس حسن في وسطه
الصفحه ١٨٨ : كلامي
فاخبره الفقيه به ، وغضب اليهوديّ فخرج عن المجلس في أسوأ حال ، ولمّا انصرفنا قال
لي الفقيه : أحسنت
الصفحه ٢٢٧ : فيها المساجد والأسواق
ودخان المطبخ صاعد في الهواء، وهم يطبخون في حال رحيلهم ، والعربات تجرّها الخيل
بهم
الصفحه ٢٣١ : اعتمده من العارفين بأخبار هذه الملكة أنّ السلطان
يحبّها للخاصيّة التي فيها ، وهي أنّه يجدها كلّ ليلة
الصفحه ٢٣٣ :
أكن شربت القمزّ
قبلها ، ولا كن لم يمكنني إلّا قبوله! وذقته ولا خير فيه ، ودفعته لأحد أصحابي
الصفحه ٢٣٩ : سكاكين في أغمادها ، ويكون لكلّ أمير باورجي ، فإذا قدّمت
المائدة قعد بين يدي أميره ، ويؤتى بصحفة صغيرة من
الصفحه ٢٥٨ : ، فانصرفت عنه ولم ألقه بعد.
ذكر الانصراف عن
القسطنطينية
ولمّا ظهر لمن كان
في صحبة الخاتون من الأتراك
الصفحه ٦١ : رخام أسود.
وهذا القار يجلب
من عين بين الكوفة والبصرة (١٨٩) تنبع أبدا به ويصير في جوانبها كالصلصال
الصفحه ٩١ : الامير رميثة أحد
أولاده يطلب له الأمان ولولده فأمنوا وأتى رميثة وكفنه في يده إلى الامير فخلع
عليه