الصفحه ٤٢ : يخافهم على نفسه وكان أبوه محمد شاه ينجوا واليا على
شيراز من قبل ملك العراق ، وكان حسن السيرة محبّبا إلى
الصفحه ٦٩ : أجمل خلق الله صورة لا نبات
بعارضيه ، ووزيره إذ ذاك الأمير غياث الدين محمد بن خواجه رشيد (٢١٩) ، وكان
الصفحه ٧٤ :
ومنهم ملك (٢٤٢) دينار تغلّب على بلاد مكران وبلاد كيج ، ومنهم محمّد شاه
ابن مظفر تغلّب على يزد
الصفحه ٧٥ : الناس!
وسافرت في هذه
المحلّة عشرة أيام ، ثم صحبت الأمير علاء الدين (٢٤٨) محمد إلى بلدة تبريز وكان من
الصفحه ٨٣ :
عليه ، وكان أميرها حين قدومي عليها السيّد الشريف الفاضل علاء الدين علي بن شمس
الدين محمّد الملقّب (٢٧١
الصفحه ٨٨ : أربعة من الرجال وماءهم ، وكتب لي بذالك ، ووجّه عن
أمير الركب وهو البهلوان محمد الحويح (٢٨٩) فأوصاه بي
الصفحه ٩١ :
لتبريز ويسمّى المثمن محمد الحجيج الذي يعتقد گيب أنه هو نفسه الذي يحمل عند ابن
بطوطة اسم محمد الحويح والذي
الصفحه ١٢٢ : محمد
بن جمّاز ، ومنصور بن لبيدة بن أبي نمّى ، ومحمد بن شميلة بن أبي نمى ، ولقيت
بمقدشو تبل بن كبيش بن
الصفحه ١٢٣ : تمييزا لها عن ظفار داود ـ ابن
المجاور : تاريخ المستبصر ص ٢٦١ ـ ابن الدّيبع : قرة العبون II تحقيق محمد
الصفحه ١٢٥ : بين بساتينها زاوية الشيخ الصالح العابد أبي محمّد بن أبي بكر (٨٧) عيسى من أهل ظفار ، وهذه الزاوية معظمة
الصفحه ١٣٠ : بخروج السلطان فرّوا عن الطريق وتحاموها.
ووزير هذا السلطان
الفقيه محمّد العدنيّ ، وكان معلّم صبيان
الصفحه ١٥١ : العشرين وثمانمائة ـ الدرر ج I
ص ٧٥ ـ أنظر كتاب القطيف تأليف محمد سعيد المسلم. الرياض ١٤١٠ ١٩٨٩ طبعة أولى
الصفحه ١٥٣ : ،
ويزيد بعد الحيعلتين : حيّ على خير العمل ويزيد بعد التكبير الأخير : محمّد وعليّ
خير البشر ، من خالفهما
الصفحه ١٥٩ : تعالى فانّه سافر فلمّا توسّط البحر غرق بموضع يقال له :
رأس أبي محمد (٢) فخرج صاحبه وبعض التجار في
الصفحه ١٦٨ : .
ذكر سلطان قل
حصار.
وسلطانها محمّد
جلبي ، وجلبي بجيم معقود ولام مفتوحين وباء موحدة وياء ، وتفسيره